الصفحه ٩٨ : : (جَنَّاتِ عَدْنٍ
الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَـٰنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ) [مريم / ٦١].
والنتيجة التي توصلنا
الصفحه ١٠٠ : ، كالقيامة وأحوالها والجنة والنار
والرجعة وقيام القائم عليه السلام ونزول عيسى وغير ذلك من أشراط الساعة
الصفحه ١٠٣ : * أَفْتَرَىٰ
عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَم بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ فِي الْعَذَابِ
الصفحه ١٠٤ : أخرى يؤمن بأنّه سيجازي فيها على سلوكه ، على الخير
بالخير في الجنة والنعيم ، وعلى الشر بالشر في النار
الصفحه ١٠٧ : خرافة أنّ خرافة من بني
عُذْرَة أو من جُهَيْنَة ، إختطفته الجن ، ثم رجع إلى قومه فكان يُحدث بأحاديث مما
الصفحه ١١٢ : ، كفرضيات كتاب (كليلة
ودمنة) ، وكل وصف به نوع غرابة أو إعجاب زائد ، كقوله تعالى : (مَّثَلُ
الْجَنَّةِ
الصفحه ١١٩ : خلفها مرارة الجنان ، وإلى هذا المعنى ذهب الشاعر في
قوله :
وقد يَنْبُتُ المرْعَى على دِمَنِ
الصفحه ١٨٥ :
يفترقا حتى يردا عليّ الحوض) (٢٣٢)
، فالتمسك بهم وبقولهم وفعلهم أمان من الضلال ، وموجب لدخول الجنة معهم إن
الصفحه ٢٥٧ : فإنّكم تقتلون على أيدي شرار الناس ، وهذه الجنة يا أبا عبد
الله إليك مشتاقة ، ثم يعزونني ويقولون : يا أبا
الصفحه ٢٦٠ : فيها ، وإنّه عرض لي في منامي عارض ، فقال :
أتسرعون السير والمنايا تسير بكم إلى الجنة» (٣٢٩
الصفحه ٢٦١ : في المنتخب) قال : «نقل
أنّ الحسين عليه السلام ، لما كان في موقف كربلاء أتته أفواج من الجن الطيارة
الصفحه ٢٧٠ : الهاشميات ، وقالت : يا بنات عبد المطلب أسعديني وأبكين
معي ، فقد قتل والله سيدكن وسيد شباب أهل الجنّة ، قد
الصفحه ٢٨٣ :
فقلت : وعلى رسول
الله السلام ، يا رسول ، رسول الله من أنت؟ قال وصيف من وصائف الجنة. فقلت : من
هؤلا
الصفحه ٣٢٥ : مرضعاً في الجنّة. ثم نزل (عليه السلام) عن فرسه ، وحفر له بجفن
سيفه ودفنه مرملاً بدمه ، وصلى عليه ، ويقال
الصفحه ٣٢٨ : ء :
دَعْهُ يا حسين ، فإنّ له مرضعاً في الجنّة» (٤١٤).
«وروي : أنّ زينب عليها السلام ، وهي
التي أخرجت الصبي