الصفحه ٣٨٥ :
١ ـ هارون المعَرِّي
:
ذكر الشيخ النوري (ره) في كتابه (دار
السلام) : «.. عن أبي الفضل ، عن
الصفحه ٨٨ : ، فقد قرأت كتابه (الرافضة وتفضيل زيارة الحسين على حج بيت الله الحرام) ،
فرأيت فيه لغة عامة الناس في
الصفحه ١٢٨ :
فرانسيس بيكون ـ الذي يُدعى أحياناً بأبي العلم الحدث ـ ، كتابه أطلنتس الجديدة (١٩٢٧
م) ويستخدم هذا العمل
الصفحه ٢٨٢ : التي ذكرت رؤياها في دمشق ، وهي كالتالي :
١ ـ ذكر السيد ابن طاووس في كتابه (اللهوف
في قتلى الطفوف
الصفحه ٢٨٨ : ابن طاووس في
كتابه (اللهوف) : أنّ السكينة عليها السلام رأت جدها الزهراء عليها السلام وفي بعض
الروايات
الصفحه ٣٠١ : الجليلة بكرامة من
كراماتها ، قال السيد المقرّم (قده) : «وفي كتاب «تحقيق النصرة إلى معالم دار
الهجرة» ص ١٨
الصفحه ٣٠٨ : ، لا بنت الحسين عليه السلام ، والقرينة المقامية
واللفظية تساعد على ذلك. ذكر الشيخ الحائري (ره) في كتابه
الصفحه ٣١٠ : الإحتمال لا بأس به ، إلا أنّه
يحتاج إلى دليل.
ج ـ ذكر الشيخ الحائري في كتابه (معالي
السبطين) : «... وقال
الصفحه ٣١٤ : الشافعي
المصري ، المشهور بالشعراني ، المتوفي عام ٩٧٣ هـ ، في كتاب (المنن) : «وأخبرني
بعض الخواص : أنّ رقية
الصفحه ٣٢٦ : ، في كتابه (الفتوح)
: «وله ابن آخر يقال له : علي في الرضاع ، فتقدم إلى باب الخيمة فقال : ناولوني
ذلك
الصفحه ٣٢٩ :
٢ ـ ظهر يوم العاشر :
ذكر اليعقوبي في كتابه «تاريخ اليعقوبي»
: «فإنّه لواقف على فرسه ، إذ اُتي
الصفحه ٣٦١ : الشيخ محمد مهدي الحائري في كتابه «معالي
السبطين» : «وفي كتاب «التبر المذاب» : أنّ حامل الرأس الشريف إلى
الصفحه ٤٦٤ :
(يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ) : أي
الملائكة الذين هم في عليين ، يشهدون ويحضرون ذلك الكتاب ، أو ذلك
الصفحه ٨ : آلاف كتاب ، هذا عدا المخطوطات التي لم تزل مجهولة المكان ، خافية عن أعين
أهل التتبع والتحقيق ، وعدا كثير
الصفحه ٩ : له وجود إلى يومنا هذا ، فقد
إبتدع الكُتّاب في هذا العصر نوعاً يسمى بالخيال العلمي ، يتخيل فيه الكاتب