الصفحه ٤١ : ء ،
محاولة أن تُصوِّر للسامعين والقراء بعض ما فيها من عظات وعبر. وقد نلاحظ من خلال
ذلك حديث الرسول صلى الله
الصفحه ٥٠ : عام (١٦٧ هـ) ، من تلامذة الإمام الباقر (ع) ، روى عنه سبعين الف
حديث ، عَبّر عنه المحقق الشيخ عباس
الصفحه ٥١ : ، ج ١٠ / ٣٣٨ (باب ٥٦ من أبواب المزار
ـ حديث ١).
الصفحه ٥٨ : المقدسة ، ليلة الأحد الموافق ٩ / ١١ / ١٤٢٣ هـ ، في الساعة
الثانية عشر إلا خمسة وعشرين دقيقة ، وخلاصة حديثه
الصفحه ٧٣ : (باب ١٢ من أبواب التكفين ـ الحديث ١).
الصفحه ٨٤ :
إلى المسألة لي عنه؟ فقال له : عندي حديث طريف. فقلت : حدثني به.
__________________
(٨٧) ـ المجلسي
الصفحه ١٠٣ : حيث قال : «روى حديثه أشعث بن سحيم ، عن أبيه عن أنّه سمع النبي صلى
الله عليه وآله وسلم يقول : (إنّ ابني
الصفحه ١١٧ : ليس عنده. وفي حديث المؤمن : (لا عنف ولا صَلَف)
، يقال : سحاب صلف ، إذ كان قليل الماء ، كثير الرعد
الصفحه ١٢٠ : ، والتقصيص : هو التجصيص ، وذلك أنّ
الجَصّ يقال له ، القَصّة. يقال : قصصت البيت وغيره ؛ أي جصّصته. وفي حديث
الصفحه ١٢١ : الأرض) :
«طِلاعُ الأرض ملؤُها حتى يطالع أعلاه
فيساوه. وفي حديث : جاءه رجل به بَذَاذَةُ تعلو عنه العين
الصفحه ١٣٣ : ء التربية ، وخبراء التعليم في المدرسة
الحديثة ، حيث يكون المتلقون أكثر إستعداداً لتلقي التوجيهات والحلول
الصفحه ١٥١ : والمسرحية ؛ ما يدور من حديث بين شخصين أو أكثر. أما
المحاورة ؛ فنوع أدبي قائم بذاته يهدف إلى طرح مواقف فلسفية
الصفحه ١٦٤ : يشير إمامنا الصادق عليه
السلام في الحديث التالي :
عن أبي خالد الكابلي ، قال : (رأيت أبا
جعفر ـ صاحب
الصفحه ١٩٢ : ) ـ هذا مأخوذ من
حديث محمد بن مسلم ، حيث قال : سمعت أبا جعفر ، وجعفر بن محمد (ع) يقولان (إنّ
الله تعالى
الصفحه ٢٠٩ :
وحديثاً ، من خلال ما ذكره المؤرخون والباحثون في الطب الحديث ، وأهم من ذلك ما
ذكره القرآن الكريم من الرؤى