الصفحه ٤٢٧ :
يبكي عليه كل شيء حتى
الوحوش في الفلوات ، والحيتان في البحار ، والطير في جو السماء ، وتبكي عليه
الصفحه ٦٠ :
قال : قم وائت لي مرة
أخرى ، في الجهاز خلل اليوم ، خرجت من العيادة وأنا أعلم بأن عيني صحيحة ، ولم
الصفحه ١١٨ : الإماء) :
«المَلأِق : الضعيف. أو التودد والتذلل
، وإبداء ما باللسان من الإكرام والودّ ما ليس في القلب
الصفحه ٢٣٣ : فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ)؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
: أما قوله
الصفحه ٢٣٧ : عليه وآله وسلم في المنام كأنّه يقول لي : كيف أنتم إذا
دفن في أرضكم بضعتي ، واستحفظتم وديعتي ، وغُيِّب
الصفحه ٢٦٤ : وسلم ، وفي
كربلاء في سحر ليلة التاسع ، عظمة فاجعة ورزية كربلاء ، ومدى تأثيرها على أهل
السماوات والأرض
الصفحه ٣٠١ :
وأما في المنطق والفصاحة ؛ فخطبتها
البليغة في الكوفة تبرهن لنا ذلك. ونختم الحديث عن هذه السيدة
الصفحه ٣٣٩ :
١ ـ الأميرزا محمد
مهدي الشيرازي (٤٢٩)
:
جاء في كتاب «تحفة المجاور» : «سمعت عن
جناب الأميرزا
الصفحه ٤٧٣ :
الحـ ج ـ رف
جامعة غَنْت :
جامعة حكومية في بلجيكا ، وسميت بهذا
الإسم نسبة إلى المدينة الواقعة
الصفحه ٣٠ :
ب ـ «ولما نصب الرأس الأقدس في موضع
الصيارفة وهناك لغط المارة وضوضاء المتعاملين ، فأراد سيد الشهدا
الصفحه ٣٦ :
وأمّا ما ورد في السيرة الحسينية ؛
فكثير نذكر منه ما يلي :
١ ـ «أنّ الحسين بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٧٣ : فيها قطعة من ستار
ضريح الحسين عليه السلام ، وشيء من تربته أهدوها له في زيارة لكربلاء ـ ومن
إحترامي لها
الصفحه ٧٦ : مختلفة منها التجارة ، ثم
أصبحت أعمل في تجارة البواخر وتعميرها ، وقد إتفق لي في أحد السنين ، أن نذهب إلى
الصفحه ٨٥ :
فقال : وَجّه إليّ
سَابُور الكبير الخادم الرشيدي في الليل فصرت إليه فقال : تعال معي ، فمضى وأنا
معه
الصفحه ١١٠ :
كفر بأنعم الله تعالى
ـ الأمن والصحة والكفاية في الرزق وغيرها من النعم التي لا تحصى ـ ، ولو إكتفى