الصفحه ١٨٧ : فراسخ تدعى (عنصو)
، ثم نزل حلب وتخرج من الأزهر وأصبح أحد أعلام سوريا ، كان في بداية أمره شافعياً
ثم
الصفحه ١٨٩ : التراب يوجب وسخ الثياب ـ
لأنّه أينما وضع من الثوب ، فلا بد أن يوسخه ـ لذلك تمزجه بشيء من الماء ، ثم ندعه
الصفحه ٢٥٠ : كيف ساغ له طرده واهانته قبل إقامة الحجة عليه؟! وكيف مكنه النبي صلى
الله عليه وآله وسلم من ذلك؟!) ، ثم
الصفحه ٢٥٧ : فإنّكم تقتلون على أيدي شرار الناس ، وهذه الجنة يا أبا عبد
الله إليك مشتاقة ، ثم يعزونني ويقولون : يا أبا
الصفحه ٢٦٠ : ، أشدّها عليّ
كلب أبقع» (٣٢٧).
ـ في عُذيب الهجانات (٣٢٨)
:
«ثم سار حتى نزل العُذيب ، فقال فيها
قائلة
الصفحه ٢٦٨ : ، وولدت له سلمة ، ورجعا إلى مكة المكرمة ، ثم هاجرا إلى المدينة ، وكانت
أول ضعينة أدخلت إلى المدينة المنورة
الصفحه ٢٧٨ :
من الكتاب والمؤرخين
، حتى رووها بلا إسناد ، موهمين أنّها من المسلمات ، ثم جاء أبو علي القالي
الصفحه ٢٨٨ : ليلة وقال
للمغني : غَنِّ ، ثم قال يزيد بَدِيهاً :
إسقني شربة تروي مَشَاشِي
ثم
الصفحه ٣٠١ : الحسين بن علي عليهما السلام ؛ جاء غراب فوقع في دمه ، ثم تَمرّغ ثم
طار ، فوقع بالمدينة على
الصفحه ٣١٥ : بالرؤيا وما حصل معه ومع بناته ، فأمر الوالي علماء السنة والشيعة بالغسل
وإرتداء أنظف ثيابهم ، ثم قال لهم
الصفحه ٣١٦ :
على شيء طاهر ونظيف ، ويؤدي صلاته ثم يعود ليحملها مرة أخرى ، ومن العجائب أنّ
السيد طيلة هذه الفترة ما
الصفحه ٣٢٥ : ، لعن الله راميه حرملة بن كاهل الأسدي وذويه).
ثم قال الحسين عليه السلام : هَوّن ما
نزل بيّ أنّه بعين
الصفحه ٣٤٤ : ، هاجر إلى النجف وتلمذ على الشيخ
صاحب الجواهر ، والشيخ الأنصاري سنيناً ، ثم عاد إلى (تستر) وأصبح مرجعاً
الصفحه ٣٥٦ : طأطأت رأسكِ؟ فسكتت زينب ولم ترد عليها جواباً ، ثم قالت
: أخية ، من أي البلاد أنتم؟ فقالت لها زينب : من
الصفحه ٣٦٠ : ، والبر التقي أمير المؤمنين ، ثم أنشأت تقول :
وجوه نورها يزهو
كنور البدر والشمسِ