الصفحه ٣٠٦ : وبكت وجعلت تنوح نوحة تذاب الحجر ، ثم إنّها لثمت أخاها
متعددات ونامت بطوله ، ثم جلست فرفعته في حضنها
الصفحه ٣٣٩ : الله عليه : أنا فيه أيضاً .. فقال ذلك الرجل : إن
تأذن لي أذهب وأفتح الباب واكنس ، فأذن له ثم قال الحجة
الصفحه ٣٦٢ :
رسول الله ، وابن علي المرتضى ، ثم خرجت من عنده باكية ورفعت الرأس وقبلته ووضعته
في حجرها ، ودعت نسا
الصفحه ٣٧٨ : ، فيأتيه ويشم جراحات
الحسين عليه السلام ، ثم يلطخ جبينه بدمه عليه السلام ، إنشغلت بالقتال ولم أرَ
الجواد
الصفحه ٤٢٠ : يديه صلى الله عليه وآله وسلم ثم لعنه وسَبّه بتكثيره سوادهم ، ثم أكحله
بمرود من دم الحسين ، فأصبح أعمى
الصفحه ٤٢٧ : ، وحملة ، العرش ، وتمطر السماء دماً ورماداً.
ثم قال : وجبت لعنة الله على قتلة
الحسين عليه السلام ، كما
الصفحه ٤٥٧ : عليه وآله وسلم : إياك وأن تعود لمثل هذا ، ثم إعلم أنّ الله قد حَرّم
على النار لحمك ودمك لما إختلط بدمي
الصفحه ٤٣ : اُخْدُودَاً من نار ، ثم نادوا : من كان من أهل ملتنا فليعتزل ، ومن
كان على دين هذا النبي ؛ فليقتحم النار
الصفحه ٥٣ : : إئتني بالتربة
المطهّرة ، ثم اشهدوا أني أقول : أنا أنجو في هذه الساعة ، وينقطع الوجع والألم
مني في هذه
الصفحه ٥٥ :
ثم يرجع ، وهكذا مرة فترة من الزمن.
وفي ذات يوم من الأيام لم يخرج السيد
الخوئي من المنزل وجلس فيه
الصفحه ٦٤ : مخصوصة من كربلاء ، ويضعونها داخل الضريح
لمدة سنة تقريباً (٥٨) ، ثم بعد ذلك يوزعونها في الحرم على العلما
الصفحه ٦٩ : الحسين فبكى ، وقال بأبي
وأمي ما كان أطيبك حياً ، وأطيب تربتك ميتاً ، ثم بكى وأنشأ يقول :
أرادوا
الصفحه ١١٦ : هذه الآية
؛ نخرج بالنتيجة التالية :
أولاً ـ هذا مثل قرآني يشير إلى المرأة
التي غزلت ثم نقضت غزلها من
الصفحه ١٣٤ : .
ثالثاً
ـ تبدأ معظم القصص بإشارة مقتضبة ، ثم
تطول هذه الإشارات شيئاً فشيئاً ، ثم تعرض حلقات كبيرة تكون في
الصفحه ١٧٧ : ، ثم قلت : هل تعرف جعفر بن محمد عليهما السلام؟
قال : نعم. قلت : هو من أهل البيت؟ قال
: نعم. قلت : هو