الصفحه ١٧٣ : بين المذاهب الاسلامية ، من فقهاء العراق.
(٢٢٥) ـ كاشف الغطاء
، الشيخ محمد حسين : أصل الشيعة وأصولها
الصفحه ٤٩٦ : للمطبوعات.
٢٦
ـ كاشف الغطاء (١٣٧٣ هـ) الشيخ محمد حسين بن الشيخ علي.
(أصل الشيعة وأصولها) ، القاهرة
الصفحه ١٧٢ : . وإدخال الفقه الشيعي إلى مواد التدريس في الأزهر الشريف ،
كما أصدر شيخ الأزهر محمود شلتوت فتواه بجواز
الصفحه ٦٩ :
إنّ للتربة الحسينية فوائد جَمّة ، فهي
شفاء من كل داء ، وأمان من كل خوف ، ولذا إعتاد الشيعة
الصفحه ١٧٨ : جهة التكتف وغيرها من سائر الإختلاف بينكم
في الفروع ولا يرتبط بالأصول ، ولا يكون مربوطاً بالشرك أصلاً
الصفحه ٤٩٥ :
١٦
ـ خير (معاصر) : محمد احمد حامد السوداني.
(براءة الشيعة ......) ، كراس مطبوع
بالصف الكمبيوتري
الصفحه ١٩٤ :
سكرتير الوزارة ،
وكان الرجل بالأصل قِسّاً يتتبع مثل هذه الأمور ، ولا سيما في بغداد كانوا قد
أدخلوا
الصفحه ١٢٧ : ما يكون في المستقبل البعيد ، أو في الماضي
قبل التاريخ ، وفي أبعاد جديدة» (١٦٠).
ب ـ قواعده وأصوله
الصفحه ٤٠٥ : . وهذا
هو معتقد الإمامية ، إذ تنفرد عن بقية المذاهب الإسلامية ؛ بأنّ الإمامة أصل من
أصول الدين لا يتم
الصفحه ١٨٦ :
فكانت الشيعة أيضاً تحمل من تراب كربلاء
في مناديل معهم ، فإذا صار وقت الصلاة فتحوا المنديل ، وسجدوا
الصفحه ١٨٧ :
طويلاً يقرب حوالي عشر ساعات تقريباً ، وذلك في كثير من المسائل ، ومنها إنتقادهم
على الشيعة بأنّهم يسجدون
الصفحه ١٧٠ : ، عن مثل هؤلاء المستشرقين أو أولئك الجهلة والمغرضين أخذ خصوم الشيعة
معلوماتهم عن الشيعة ، وأثاروا
الصفحه ١٦٩ : ، هي عوامل سياسية
ومصلحة نفعية ، ومن بين تلك المعتقدات التي حوربت بهذه الطريقة عقيدة الشيعة
الإمامية
الصفحه ١٧٤ : الشيعي السيد
عبد الحسين شرف الدين (قده) ، مما جعل لهذا الحوار أثره في العصر الذي جرى فيه
والعصور المتأخرة
الصفحه ١٨٣ :
الشيخ عبد السلام : لكنا نرى أكثركم
تحملون تربة كربلاء وتقدسونها ، وكثيراً ما نرى الشيعة يقبلونها