الصفحه ٣١٦ :
الوضع ثلاثة أيام ،
كان السيد خلالها لا يترك هذه السيدة العظيمة إلا في أوقات الصلاة ، فكان يضعها
الصفحه ٣٢٣ :
الرجل النصراني ، الحديث عهد بالإسلام؟!
إنّ الذي يُعبِّر عن نفسه بقوله : (سلوني
قبل أن تفقدوني ، ألا
الصفحه ٣٣٥ : : لا حول ولا قوة إلا بالله العلي
العظيم. فقالت لها زينب : ما الذي دهاك وأزعجك في نومك؟ إنّي أعلم أنّ
الصفحه ٣٤١ : عليهم أجمعين). وله يد قوية في العلم ، إلا أنّ الشعر غلبه.
إنتقل من القطيف للعراق ، وجاور جده الحسين سيد
الصفحه ٣٤٦ : مولاي ،
إنّي ما رأيت منكم إلا كل جميل وإحسان ، ولكني كما تعلم قد قمت بتأليف هذه
الموسوعة الفقهية في
الصفحه ٣٥٢ : الأولى ، إلا أنّه أبدل الحسين بالحسن عليه السلام ،
وأنّه قال لعبد الله بن عمر بعد أن طلقها : (لا تجد
الصفحه ٣٥٤ :
الطلاق بالثلاث شايع
ولم يجدوا محللاً صادقاً بأن يتزوج المرأة على الدوام ، ثم يطلقها إلا الحسن عليه
الصفحه ٣٦١ : ، فانصتوا لما أقول : ألا أنّه لعنة الله ، ولعنة اللاعنين ،
والملائكة والناس أجمعين على يزيد وأبيه وجده أبي
الصفحه ٣٦٤ : بنت رسول الله ، وما بينه وبين نبيكم إلا أمّ واحدة؟ فأي
دين دينكك؟١
__________________
(٤٥٦
الصفحه ٣٧٣ :
السفينة ، ونجى الله تعالى ذلك التاجر النصراني من القتل ، إلا أنّه كان بما اُصيب
به مسلوب الفؤاد ، ومنزوع
الصفحه ٣٧٤ : النصراني للشيخ : أنا
لا أفارقك وأكون معك حيث ما كنت ، ثم عرضت لهم جملة من العوائق فلم يصلوا إلى
كربلاء. إلا
الصفحه ٣٧٧ : ، شبيه بسواد الكحل ، إلا أنّ به شعرات بِيض يَشعّ منها نور عجيب
__________________
(٤٦٩) ـ الدّربندي
الصفحه ٣٧٩ : ، ولمسته بيديَّ هاتين ، فرأيت أنّه لا يوجد موضع من جسده
إلا وفيه ضربة سيف ، أو طعنة برمح ، وكان مُقَطّع
الصفحه ٣٨٥ : النبي صلى الله عليه وآله وسلم في المنام فقال : ألم آمرك ألا تخرج معهم ولا
تفعل فعلهم ، فلم تقبل حتى فعلت
الصفحه ٣٨٩ :
فأخبرته ، فأمرني إلى
النار ، فلما سحبوني إلا وإنتبهت ، وحكيت لكل من لقيته ، وقد يبس لسانه ومات