الصفحه ١٢٥ : ظلمتمونا ، ألا لعنة الله على الظالمين) (١٥٨).
__________________
(١٥٥) ـ الفيومي ،
أحمد بن محمد
الصفحه ١٣٧ : الذي لا هَمّ له
إلا إطراب السامعين ، وكانوا بعد الإنتهاء من إلقاء قصصهم ، يعمدون إلى إستجداء
الناس
الصفحه ١٤٠ :
المساجد ، لما كانوا يقترفون من كذب (١٧٨).
وقال أبو قلابة : «ما أمات العلم إلا القصاص ، يجلس الرجل إلى
الصفحه ١٤٥ : الله عليه وآله وسلم؟!
أما أني أسألك عن مسألتين ، فإن أصبت وإلا أوجعتك ضرباً.
قال : سل يا أمير
الصفحه ١٦٣ : ، المتمشي وفق الأصول العامة للحوار الهادف البنّاء.
ولا يتحقق هذا الحوار إلا بعد تطبيق ما
ذكره العلماء من
الصفحه ١٦٩ : على دقائقها إلا بعداً عنها
وخروجاً عما أردت من الوصول إلى حقائقها ... ذلك لأنّها كانت دراسة بتراء أحلت
الصفحه ١٧٣ : كان حيفاً أرشدوه
وأقنعوه ، وإلا جادلوه بالتي هي أحسن مجادلة الحميم لحميه ، والشقيق لشقيقه ، لا
الصفحه ١٨٤ : إلا الله وحده لا
شريك له ولا نسجد لغيره أبداً ، وكل من ينسب إلينا غير هذا فهو مفترٍ كذاب.
الشيخ عبد
الصفحه ١٨٦ : الصلاة ؛ يضعها حيث يشاء فيسجد عليها ، وهو من باب الفضيلة
والإستحباب ، وإلا فنحن نسجد على كل ما يطلق عليه
الصفحه ٢٠٦ : مروية بطرق صحيحة لا يخالطها شك. وهذا ما ذهب إليه العلامة الطباطبائي (قده)
في قوله : «ما منا واحد إلا وقد
الصفحه ٢٠٩ : جمع حلم ، وهو الرؤيا في
النوم ، وقد يقال : جاء بالحلم ؛ أي الشيء الكثير ، كأنّه جاء بما لا يرى إلا في
الصفحه ٢١١ : اليقظة ما حكاه عن يوسف في السجن بقوله : (قَالَ
لَا يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلَّا
الصفحه ٢١٢ : وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا
بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ٢١٦ : ـ أنّها متفقة على التقسيم
الثلاثي وإن إختلفت الألفاظ ، إلا أنّ المعنى واحد ؛ إذ بعض المرويات عبرت بـ(بشرى
الصفحه ٢٣١ :
ريب في وجودها لأحد ؛ إذ ما من أحد إلا ورأى في عمره منامات كثيرة ـ صادقة ؛ فكانت
من أحسن الطرق إلى