الصفحه ١٥٢ :
الأدلة لظهور أرجحها
، وهو محمود إن كان للوقوف على الحق ، وإلا فمذموم» (٢٠٥).
وفي إصطلاح المناطقة
الصفحه ١٦٤ : أبا عبد الله نهانا عن الكلام فقال : أمرك
أن تقول لي؟ فقلت : لا ، ولكنه أمرني ألا أكَلِّم أحداً.
قال
الصفحه ١٧٨ : على الصوف والقطن ، وهذا الإختلاف بيننا وبينكم لا يكون إلا مثل
الإختلاف بين أنفسكم في كيفية الصلاة من
الصفحه ١٨١ : اليابسة!
لكن فقهاءنا تبعاً لأئمة أهل البيت من
العترة الهادية عليهم السلام قالوا بعدم جواز السجود إلا على
الصفحه ١٨٣ : ويتبركون بها ،
فما معنى هذا؟ وهي ليست إلا تربة كسائر التراب؟
قلت : نعم نحن نسجد على تراب كربلاء ،
ولكن
الصفحه ١٩١ :
الصلاة وصعودها إلى
السماء ، وما ذلك إلا لإدراك أفضلية ، ليست في تربة غير كربلاء المقدسة.
فأورد
الصفحه ٢٥٦ : إلا أنّه نعس عند إنقضاء صلاته وكلامه ساعة ، ثم إنتبه فقال : يا
ابن عباس فقلت : ها أنا ذا. فقال : ألا
الصفحه ٢٥٨ : ،
بحقِّ القبر ومن فيه إلا إخترت لي ما هو لك رضى ، ولرسولك رضى.
قال : ثم جعل يبكي عند القبر حتى إذا
كان
الصفحه ٣١٠ : الإحتمال لا بأس به ، إلا أنّه
يحتاج إلى دليل.
ج ـ ذكر الشيخ الحائري في كتابه (معالي
السبطين) : «... وقال
الصفحه ٣٣٣ :
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ) [الشورى / ٢٣]. كما أنّه لما
الصفحه ٣٥٨ : ، وأقمن المآتم ثلاثة أيام ، فما كان يزيد يتغذى ولا يتعشى إلا
ويحضر علي بن الحسين عليهما السلام ، وقال
الصفحه ٣٥٩ : بكربلاء ، ثم إنّها نادت : يا أبتاه
، ألا ترى ما صنعت أمتك بولدك الحسين؟ فبكى رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٦٥ : مسيرة سنة ، ليس
فيها عمران إلا بلدة واحدة في وسط الماء ، طولها ثمانون فرسخاً في ثمانين ، ما على
وجه
الصفحه ٤٠٠ : إلا كمثل ماكينة تدور تحت غطائها ، لا نعلم عنها إلا أنّها
(تدور) ، ولكنا لو فتحنا غطاءها ؛ فسوف نشاهد
الصفحه ٤١١ : إلى ماوراء الأرض والسموات ، وهل لنور
الله حد يقف عنده أو مَعْلم ينتهي إليه (ويأبى الله إلا أن يتمّ