الصفحه ٥٤١ :
٢ ـ التقريب بين المذاهب الإسلامية ....................................... ١٧١
٣ ـ الدعوة إلى
الصفحه ٤٧٨ :
سوفسطائية. وقد اُطلق هذا اللفظ في الأصل على الحاذق في الخطابة أو الفلسفة ، ثم
اُطلق بعد ذلك تبذلاً على كل
الصفحه ٦٤ : السنابس في البحرين ، بعد أن إلتمست منه
التحدث عن بعض الكرامات التي سمعها للتربة الحسينية ، فذكر لي ما يلي
الصفحه ١٩٥ : من تربة كربلاء ، وأنهم يتبركون بها ؛ فلا بأس
من ذلك .. فقد تواتر عند الأئمة من أهل البيت ، أنهم كانوا
الصفحه ٦٣ :
جاورت في كربلاء المقدسة
سنين طويلة ولهذا قصدتها ، وقلت : لعل عندها شيئاً من تربة الحسين عليه
الصفحه ٥٢٥ :
٧ ـ البطحاء الجنة ................................................... ٦٧
٨ ـ تربة الحسين
الصفحه ٧٥ :
عصفت بهم الرياح حتى
خافوا الغرق ، ورمى شخص منهم شيئاً من التربة الحسينية في البحر ، فسكن بإذن الله
الصفحه ١٨٧ : على التربة الحسينية فهم مشركون ، وإجراءهم التعازي على
الإمام الحسين عليه السلام وهو بدعة. فقلت لهم
الصفحه ١٩٠ : على
التربة التي تسجد الشيعة عليها؟
فأجبته
:
أولاً ـ المكتوب على بعضها ، سبحان ربي
الأعلى وبحمده
الصفحه ٧٢ : سبحة من تربة سيد الشهداء عليه السلام ،
فسبّح الأفرنجي في بحر التفكير وأطال ، فقال له الملّا محسن : ما
الصفحه ١٨٣ :
الشيخ عبد السلام : لكنا نرى أكثركم
تحملون تربة كربلاء وتقدسونها ، وكثيراً ما نرى الشيعة يقبلونها
الصفحه ١٩٣ :
٤ ـ الدكتور التيجاني
مع الشهيد الصدر :
يقول الدكتور التيجاني : «سألته بعد ذلك
عن التربة الحسينية
الصفحه ٥٣ : : إئتني بالتربة
المطهّرة ، ثم اشهدوا أني أقول : أنا أنجو في هذه الساعة ، وينقطع الوجع والألم
مني في هذه
الصفحه ٦٠ : أمور
، فما هي القضية ؛ فقلت : غسلت عيني بماء فيه تربة الإمام الحسين (عليه السلام) ؛
فشافاني الله سبحانه
الصفحه ٦٩ :
إنّ للتربة الحسينية فوائد جَمّة ، فهي
شفاء من كل داء ، وأمان من كل خوف ، ولذا إعتاد الشيعة