الصفحه ١٢٠ : : الحجارة من الجَصّ ، وقد قصّصَ داره ، أي جصّصَها. ومدينة
مُقصّصَة : مطلية بالقصّ ، وكذلك قبر مُقصّصٌ
الصفحه ١٣٧ : هو في نظر الخليفة الثاني أنّه خير أهل المدينة (١٦٨)
، فكان يقص في مسجد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٣٨ : ، ج ٦ / ١٦٣.
(١٧٣) ـ أمين ، أحمد
: فجر الاسلام / ١٦٠.
(١٧٤) ـ ابن شَبّه ،
زيد بن عمر : تاريخ المدينة
الصفحه ١٤٠ :
على خلاف في ذلك ، وإنتقل بعد إسلامه إلى المدينة ثم إلى الشام ، وقد أخذ عنه أبو
هريرة. وعلى الجملة فقد
الصفحه ١٦٤ : الطاق ـ وهو قاعد في الروضة قد قطع أهل المدينة أزراره ، وهو دائب
يجيبهم ويسألونه ، فدنوت منه فقلت : إنّ
الصفحه ١٨٥ : ،
فصرخت : وا ولداه واحسيناه وأبرت أهل المدينة بقتل الحسين.
ولقد أجمع علماؤنا أنّ أوّل من إتخذ من
تراب
الصفحه ١٨٨ :
: أول ما جاء رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم إلى المدينة وأمر ببناء مسجد فيها ، هل كان المسجد مفروشاً
الصفحه ١٩٢ : بقاع الأرض حتى على أرض المدينة ، معناه أنّ الحسين عليه السلام أفضل من
جده الرسول صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٤١ : وآله وسلم ، أو أحداً من الأئمة ـ صلوات الله عليهم ـ قد دخل
مدينة أو قرية في منامه
الصفحه ٢٤٢ :
فإنّه أمن لأهل
المدينة أو القرية ممّا يخافون ويحذرون ، وبلوغ لما يأملون ويرجون ، فإنّ ترتب هذه
الصفحه ٢٥١ : يشير إلى ذلك حديث أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : (إنّ رجلاً
كان على أميال من المدينة
الصفحه ٢٧٠ :
النبي صلى الله عليه
وآله وسلم ، فخرجت يتوجّه بي قائدي إلى منزلها ، وأقل أهل المدينة إليها الرجال
الصفحه ٢٧٣ : :
١ ـ روي عن ابن عباس قال : «كنت نائماً
في منزلي في مدينة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وقت الظهر ، فرأيت
الصفحه ٢٧٥ : هـ بالمدينة المنورة.
وزوجها
: هو عبد الله بن الإمام الحسن عليه
السلام فقط ، قتل مع عمه في واقعة
الصفحه ٢٩٦ : الصغرى ؛ هي التي
خلفها الحسين عليه السلام بالمدينة لمصلحة ، أو لأنّها مريضة ، وفي كتاب (مشارق
الأنوار