الصفحه ٣٢٦ :
من القرآن (١).
لكن
من المعلوم : أن سورة الجمعة
إنما تتحدث عن لزوم السعي إلى الجمعة التي تقام
الصفحه ٣٣٥ : «صلى الله عليه وآله» قد صلى الجمعة ، وهو في طريقه إلى المدينة (٢).
وهذا
معناه : أنه «صلى الله
عليه
الصفحه ١١٨ :
يقوله النبي «صلى
الله عليه وآله» ، الذي كان آنئذ يجلس في الحجر مع طائفة من بني هاشم.
وكانوا قد
الصفحه ١١٩ : عليه وآله».
__________________
(١) البحار ج ١٩ ص ٩
وإعلام الورى ص ٥٧ عن علي بن إبراهيم.
الصفحه ١٦٥ : وعقيدية : أن يسلّموا النبي «صلى الله عليه وآله» إلى أعدائه.
ويشهد
لهذا : أننا نجد بقايا
هذا التنافي حتى
الصفحه ١٨٧ :
__________________
(١) البحار ج ١٩ ص ٦٢
وأمالي الطوسي ج ٢ ص ٨٣ وعدم قبوله «صلى الله عليه وآله» الراحلتين من أبي بكر إلا
بالثمن
الصفحه ١٣٦ : زرارة
قد قال في بيعة العقبة : يا رسول الله ، إن لكل دعوة سبيلا ، إن لين ، وإن شدة ،
وقد دعوت اليوم إلى
الصفحه ٢٧٧ : كلثوم بن الهدم (١).
ثم كتب رسول الله «صلى
الله عليه وآله» إلى أخيه علي «عليه السلام» كتابا يأمره
الصفحه ٢٧٩ :
لي عليا.
قيل
: يا رسول الله ،
لا يقدر أن يمشي.
فأتاه «صلى الله
عليه وآله» بنفسه ، فلما رآه
الصفحه ١٥ : ، وقد
ذكرها ابن هشام وابن كثير ، وغيرهما.
وهي ظاهرة الدلالة
على عظمة الرسول «صلى الله عليه وآله» في
الصفحه ٢١ :
وحين التشييع
اعترض النبي الأكرم «صلى الله عليه وآله» نعشه ، وقال برقة وحزن وكآبة : وصلت رحما
الصفحه ٢٤ : في شأن رسول الله «صلى الله عليه
وآله» من قريش ، وأن ما جاء به الرسول «صلى الله عليه وآله» قد قبله
الصفحه ٢٧ : الحارث ، حمل حمزة والإمام علي «عليهما
السلام» عبيدة بن الحارث من المعركة ، وأتيا به إلى رسول الله «صلى
الصفحه ٥٠ : تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ) يقال : إنها نزلت يوم أحد ، حينما كسرت رباعيته ، وشج وجهه
«صلى الله عليه وآله
الصفحه ٩٤ : النبي «صلى الله عليه وآله» أن يكون لهم الأمر من
بعده ، فرفض «صلى الله عليه وآله» طلبهم.
وسيأتي ذلك عن