وقتادة ، والنخعي ، وعطاء ، وعلي بن بذيمة ، والحسن (١).
م ـ وفي قوله تعالى لإبليس : (وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ)(٢) ، قال ابن عباس ، ومجاهد : إنه الغناء ، والمزامير واللهو (٣).
ن ـ وقد عد الحسن البصري سيئات يزيد فقال : إنه سكير خمير ، يلبس الحرير ، ويضرب بالطنابير (٤).
وكان من جملة ما نقمه أهل المدينة على يزيد : أنه يشرب الخمر ، ويعزف
__________________
(١) راجع سنن البيهقي ج ١٠ ص ١٢٢ و ٢٢٣ و ٢٢٥ ومستدرك الحاكم ج ٢ ص ٤١١ وتفسير الطبري ج ٢١ ص ٣٩ و ٤٠ والمدخل لابن الحاج ج ٣ ص ١٠٤ وتفسير ابن كثير ج ٣ ص ٤٤١ وإرشاد الساري ج ٩ ص ١٦٣ والدر المنثور ج ٥ ص ١٥٩ و ١٦٠ وفتح القدير ج ٤ ص ٣٤ ، ونيل الأوطار ج ٨ ص ١٦٣ والغدير ج ٨ ص ٦٨ عمن تقدم وعن تفسير القرطبي ج ١٤ ص ٥١ ـ ٥٣ ونقد العلم والعلماء ص ٢٤٦ ، وتفسير الخازن ج ٣ ص ٤٦ وبهامشه وتفسير النسفي ج ٣ ص ٤٦٠ وتفسير الآلوسي ج ٢١ ص ٦٧. وأخرجه ابن أبي الدنيا ، وابن أبي شيبة وابن المنذر ، والبيهقي في شعب الإيمان ، وابن أبي حاتم ، وابن مردويه ، والفريابي ، وابن عساكر.
(٢) الآية ٦٤ من سورة الإسراء.
(٣) راجع : جامع البيان ج ١٥ ص ٨١ و (ط دار الفكر) ص ١٤٧ وزاد المسير ج ٥ ص ٤٨ وتفسير القرطبي ج ١٠ ص ٢٨٨ وج ١٤ ص ٥١ والغدير ج ٨ ص ٦٩ وتفسير ابن كثير ج ٣ ص ٤٩ و (ط دار المعرفة) ص ٥٣ أحكام القرآن للجصاص ج ٣ ص ٢٦٦ وتفسير السمعاني ج ٣ ص ٢٥٨ وتفسير الثعالبي ج ٣ ص ٤٨٤ وتفسير الأندلسي ج ٣ ص ٤٧٠.
(٤) الغدير ج ١٠ ص ٢٢٥ عن تاريخ ابن عساكر ج ٥ ص ٤١٢ وتاريخ الطبري ج ٦ ص ١٥٧ وتاريخ ابن الأثير ج ٤ ص ٢٠٩ والبداية والنهاية ج ٨ ص ١٣٠ ومحاضرات الراغب ج ٢ ص ٢١٤ والنجوم الزاهرة ج ١ ص ١٤١.