الصفحه ٨ : ..
ونحن سوف نقتصر في
هذا المعرض على أقل القليل من ذلك ونحيل من أراد التوسع إلى كتاب البحار الآنف
الذكر
الصفحه ٣٧ :
ثامنا
: روى عبد العظيم
بن عبد الله العلوي : أنه كان مريضا ، فكتب إلى أبي الحسن الرضا «عليه السلام
الصفحه ٣٣٣ :
ورود النبي صلّى
الله عليه وآله المدينة :
بعد خمسة عشر يوما
(١) من إقامته «صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٦ : .
(٣) البحار ج ٣٥ ص
١١٦ وأبو طالب حامي الرسول «صلى الله عليه وآله» لنجم الدين العسكري ص ١٩١ والغدير
ج ٧ ص ٣٩٠.
الصفحه ٢٧٥ : من العناية الإلهية ،
__________________
(١) راجع : تاريخ
الخميس ج ١ ص ٣٣٤ والبحار ج ١٩ ص ٤١ و ٤٢
الصفحه ١٨٥ :
وعلى
كل حال ، فقد روى الشيخ الطوسي : «أن النبي «صلى
الله عليه وآله» أمر أبا بكر ، وهند بن أبي هالة
الصفحه ٣٢٣ :
فغضب أبو بكر ،
واشمأز ، وفارق النبي «صلى الله عليه وآله» ، ودخل المدينة في تلك الليلة ، وبقي «صلى
الصفحه ٣٣٦ : وآله» واضع لها زمامها ، حتى انتهت إلى موضع مسجد النبي
«صلى الله عليه وآله» ، فوقفت هناك ، وبركت ، ووضعت
الصفحه ١٣٠ :
كان له بصيرة في
أمر الدين أن يدعو إلى الله ، قال تعالى : (قُلْ هذِهِ سَبِيلِي
أَدْعُوا إِلَى اللهِ
الصفحه ١٨١ :
مبيت علي عليه
السّلام ، وهجرة النبي صلّى الله عليه وآله :
ويقول
المؤرخون : إن أولئك القوم
الذين
الصفحه ٧ : في يوم القيامة على كل نور ، ما عدا نور
النبي محمد «صلى الله عليه وآله» ، والأئمة «عليهم السلام
الصفحه ٣٦ : ، والدرجات الرفيعة ص ٤٩ ، والبحار ج ٣٥ ص ١١٢ والغدير ج ٨ ص
٣٨٠ ـ ٣٩٠ عنهما وعن كتاب الحجة لابن معد ص ١٨ من
الصفحه ١٦٦ : ..» (١).
ثم وبعد أن دخل
الإسلام إلى المدينة ، فقد كان لا بد أيضا من الحفاظ على المسلمين فيها ، وشد
أزرهم ، حتى
الصفحه ٢٣٨ :
«صلى الله عليه
وآله» إلى الصباح ، فخرج من بينهم في فحمة العشاء ، وبقي علي «عليه السلام» نائما
الصفحه ٢٤٥ :
إليهما إلى الغار
، وأنها هي التي هيأت الزاد لهما حين سفرهما إلى المدينة ، وأنها هي التى أرسلت
إليه