الصفحه ٢٨٢ : وقد سار ذكره في الآفاق ، وبايعه من أهل المدينة أكثر من ثمانين ورآه حوالي
خمسمئة من أهل المدينة قدموا
الصفحه ١٩٢ : أحلامهم ، وعاب آلهتهم ،
وفرق جماعتهم ، وهم يعرفون أيضا حب النبي «صلى الله عليه وآله» له ومنزلته منه ،
فإذا
الصفحه ٢٣٣ : ءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ
بِهِ)(٢) ، وآية : (فَأُولئِكَ مَعَ
الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ
الصفحه ٩١ :
ثم
قال له : أرأيت إن نحن
بايعناك على أمرك ، ثم أظهرك الله على من خالفك ، أيكون لنا الأمر من بعدك
الصفحه ١١٦ : لعلها كانت ترى أن النبي «صلى الله
عليه وآله» لا ينطلق في حبه وبغضه من
__________________
(١) صحيح
الصفحه ٢٥٤ :
تعالى : (وَيُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ
مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً ، إِنَّما
الصفحه ٦٧ : طيلة عشر سنين من عدائه للنبي ، ومحاربته له : أن هذا هو رأيه «صلى الله عليه
وآله» ورأي الإسلام في كل من
الصفحه ٦٨ :
ولكن أين كانت
حمية وعصبية أبي لهب قبل هذا الوقت ، وأين كان حبه الطبيعي لابن أخيه؟
ولا سيما حينما
الصفحه ٣٥١ :
طالب عليه السّلام :......................................... ٩
من أدلة إيمان أبي
طالب عليه السّلام
الصفحه ٤٠ : يبتعدون عنه.
وهذه الصفات كلها
لا تنطبق على أبي طالب «عليه السلام» ، الذي لم نجد منه إلا التشجيع على
الصفحه ٢٢٥ : النبي «صلى الله عليه وآله» أحد من المهاجرين إلا من حبس أو فتن ،
إلا عليا وأبا بكر (٢).
ثامنا
: إن
الصفحه ٢٥٩ : العنيفة من قبل أنصار الخليفة الأول ، حينما رأوا أنه «صلى الله عليه وآله»
يأبى أخذ الراحلة منه إلا بالثمن
الصفحه ١٩٠ :
وكأنه يخرج ليعانق
غادة حسناء ، فينام على فراش تحف به المخاطر والأهوال ، أعزل من كل شيء إلا من
الصفحه ٢٢١ : ، وتقدم أيضا طائفة كبيرة من الذين رووه من كبار
العلماء والحفاظ ، من دون غمز فيه أو لمز.
إلا أن يكون
الصفحه ٢٠١ : المسلمين من الشعب.
إلا
أن يقال : إن من الممكن أن
يكونوا قد ائتمروا أن يفعلوا به ذلك أكثر من مرة ، فأخبر