الصفحه ٢١١ : والنافع واللمعة هنا ، لكن في اللمعة ترك ذكر العقد كما هو المحكي عن
المبسوط وفقه القرآن للراوندي والوسيلة
الصفحه ٣٧١ :
إذ لا نفع فيها
يقابل بالمال ، وإن ذكر لها منافع في الخواص (١) ، وهو (٢) الخارج بقوله : غالبا
الصفحه ٩٢ :
التعاريف إنما يراد به تمييزه بذكر شيء من خواصه وآثاره الغالبة عليه وهو الأقوى.
لكن المشهور على
أن الخلاف
الصفحه ٧٠ : ) (٥) ، وستأتي له تتمة إنشاء الله تعالى.
وغاية القضاء قطع
المنازعة ، ومن خواصه عدم نقض الحكم بل يجب على غيره من
الصفحه ٣٧٨ : ، يصير بمنزلة ضمائم ، مع أن الواحدة كافية. وهذه الفروع
من خواص هذا الكتاب ، ومثلها (٢) في تضاعيفه
الصفحه ٣٨٣ : ، أما مع حياته
فلا يجوز بيعها ، (إلا في ثمانية مواضع). وهذا الجمع من خواص هذا الكتاب.
(أحدها. في ثمن
الصفحه ٤٢١ : ، وهذه الفروع من خواص
الكتاب.
التاسع عشر ـ (ترك توكل حاضر لباد (٤) وهو الغريب الجالب للبلد وإن كان
الصفحه ٥٧٨ :
(الفصل التاسع ـ في
الخيار (١) وهو أربعة عشر قسما)
وجمعه بهذا القدر
من خواص الكتاب.
(الأول
الصفحه ٢٤٤ :
الرابعة.(إذا وقف مسجدا لم ينفك وقفه (١) بخراب القرية) ، للزوم الوقف ، وعدم صلاحية الخراب لزواله
الصفحه ٦٦٦ : القرية البناء) (٢) المشتمل على الدور وغيرها (والمرافق) كالطرق والساحات ، لا الأشجار والمزارع (٣) إلا مع
الصفحه ٢٩٥ : ء كان في شعر ، أم قرآن ، أم غيرهما ، واستثنى منه المصنف وغيره الحداء للإبل
(٣) ، وآخرون ومنهم المصنف في
الصفحه ١١ : التخيير ، ودلالة الخبر على أن ما في القرآن بأو فهو على التخيير ، وعلى ما
روي نصا من أنها على الترتيب
الصفحه ٣٥٤ : ، والقرية على مراحل من منزله ، ولم يكن له من المقام
ما يأتي بحدود أرضه وعرف حدود القرية الأربعة ، فقال
الصفحه ٥٩ :
لسقوط حرمتها
بالمشاركة (١).
(ولا بأسماء المخلوقات الشريفة (٢) كالنبي والأئمة والكعبة والقرآن
الصفحه ٢٨٣ : مطلقا ، فما عن الشيخين تخصيصه بالسلوقي ، وهو المنسوب إلى
سلوق ، قرية في اليمن ليس في محله ، إلا أن يراد