الصفحه ٢٠٩ : يزل النبي صلىاللهعليهوسلم ساكنا بها حتى هاجر إلى المدينة ، فاستولى عليها عقيل بن
أبي طالب ، ثم
الصفحه ٢١٦ : بكر الصديق ـ رضياللهعنه ـ يقال : إنه من داره التي هاجر منها إلى المدينة ، ويعرف
الآن بدار الهجرة
الصفحه ٢١٧ : .
(٢) الأزرقي ٢ / ٢٠١
؛ الجامع اللطيف ص ٢٩١. وموقعه : خلف مقبرة المعلا ، قبل شارع الحجون على يمين
الذاهب إلى
الصفحه ٢١٨ : بالرجوع ، فرجعت إلى موضعها ، وهو غير معروف الآن (٢). قال الشيخ إدريس : ولعله الذي يقال له مسجد الراية
الصفحه ٢٢٢ : أخرجه الجندي في فضائل مكة بسنده إلى يوسف بن ماهك أنه قال اعتمر من
الجعرانة ثلاثمائة نبي (١) ، ومنها : ما
الصفحه ٢٣٣ :
فعرفت أنه ليس فيه
أحد. وقال آخر : ادخلوا الغار. فقال : وما ألاكم إلى الغار إن فيه لعنكبوتا أقدم
من
الصفحه ٢٣٦ : ، صار يعفر جلده
بالأرض حتى وصل إلى محله وهو ينشد :
وفي دار الحديث
لطيف معنى
إلى
الصفحه ٢٤٠ : إلى الديلمي ، كنز العمال
(٣٤٩٦٠).
(٢) أخرجه البخاري (٦٠٥٣).
(٣) عزاه الهيثمي إلى
أحمد والبزار
الصفحه ٢٤١ : : أنه رأى في المنام كأن إنسانا مدفونا بالمعلا
، استخرج ومروا به إلى موضع آخر ، قال : فسألت عن حاله
الصفحه ٢٤٢ : مات بمكة ، إلا أن بعض
الصالحين أشار إلى أنه بالجبل المقابل للمعلاة ، على يمين الخارج من مكة المشرفة
الصفحه ٢٤٧ : قبور آل باعلوي ،
منهم : السيد الجليل العارف بالله تعالى عبد الله بافقيه العيدروس ، وتربة بني
المساوى
الصفحه ٢٥٣ : من القرآن ما تيسر له من الفاتحة ، وأول البقرة إلى المفلحون ، وآية الكرسي
، و (آمَنَ الرَّسُولُ
الصفحه ٢٥٥ : التابعين
الأولياء والسلف الصالح ، فيزورهم ويتبرك بهم (٢).
وينبغي التردد إلى
المقابر ؛ لأن فيه نفعا عظيما
الصفحه ٢٥٩ :
بالمدينة يدعوكم إلى الجنة وتدعونه إلى النار.
__________________
(١) وقد سبق تفصيل
ذلك ، فراجعه
الصفحه ٢٦٠ : : لما بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم عتاب بن أسيد على أهل مكة ، قال : (أتدري إلى من أبعثك؟
إلى أهل