الصفحه ١٢٠ :
إلى الصفا ، ثم إذا دنى منهما قال : «أبدأ بما بدأ الله تعالى به (إِنَّ الصَّفا وَالْمَرْوَةَ) [البقرة
الصفحه ١٣٠ :
وحصل لعالم كبير
من أهل اليمن استسقاء عظيم ، واشتد به ، فذهب إلى طبيب فلما رآه أعرض عنه وقال :
هذا
الصفحه ١٣٤ : ما بين ١١ إلى ٥ ، ١٨ لترا
من الماء في الثانية» .. ومن العيون المغذية فتحة في اتجاه الحجر الأسود بطول
الصفحه ١٣٨ :
غسلت الشق الآخر ،
فبقى أثر قدميه عليه ، وهذا القول منسوب إلى ابن عباس وابن مسعود رضياللهعنهم
الصفحه ١٤٦ : كان يصلي في الحجر.
في رسالة الحسن
البصري رحمهالله تعالى : إن إسماعيل عليهالسلام شكى إلى ربه حرّ
الصفحه ١٦٤ : على يمين الذاهب إلى عرفة ، يقال : إن النبي صلىاللهعليهوسلم صلىّ فيه الضحى ، ونحر هديه عنده ، كذا
الصفحه ١٦٩ :
يصبو إلى ذكر
الحطيم وزمزم
والركن والبيت
المكرم جاره
ولآخر رحمهالله تعالى
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوسلم قال : «ما انتهيت إلى الركن اليماني قط إلا وجدت جبريل
عنده. فقال : قل يا محمد! قلت : وما أقول؟ قال
الصفحه ١٧٤ :
تعالى ، وذهب أبو حنيفة وأبو يوسف رحمهماالله تعالى إلى القول : بأنه مندوب. كما
اتفقت المذاهب الأربعة على
الصفحه ١٨٧ : بحرمة الله تعالى إلى يوم القيامة ، لا يعضد شوكه ، ولا ينفر صيده ، ولا يلتقط
لقطته إلا من عرفها ، ولا
الصفحه ١٩٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين خرجنا معه إلى الطائف مررنا بقبر فقال : (هذا قبر أبي
رغال وهو أبو ثقيف
الصفحه ١٩٣ : تركت فيك ما
خرجت منك).
وفي أخرى : (لقد
عرفت أنك أحب البلاد إلى الله ، وأكرمها على الله ، ولو لا أن
الصفحه ١٩٥ : إنك تعلم أنهم أخرجوني من أحب البلاد إلي ،
فأسكني في أحب البلاد إليك (١)) فلا يختلف أهل العلم في نكارته
الصفحه ٢٠٣ : الحافظ أبو حفص
عمر بن عبد المجيد الميّانشى في المجالس المكية ، ولفظه : من أدرك شهر رمضان بمكة
من أوله إلى
الصفحه ٢٠٤ : : مضاعفتها كمضاعفة حسنات غيره ، وردّ بعض العلماء الخلاف الأول إلى اللفظ ،
ويظهر أنه بعيد. والله).
[٢٤١] [ما