الصفحه ٩٢ :
[١٣١] [تغير لون
الحجر إلى السواد] :
وقد فضّل الله بعض
الأحجار على بعض ، كما فضّل بعض البقاع
الصفحه ١٢٩ : السيوطي ما نصه : ولما حج شرب
ماء زمزم لأمور ، منها : أن يصل في الفقه إلى رتبة الشيخ سراج الدين البلقيني
الصفحه ١٤٠ : وعهد أبي بكر ، فلما ولّي عمر رضياللهعنه رده إلى موضعه الآن.
واعترضه المحب
الطبري : بأن سياق حديث
الصفحه ١٥٤ : مغفورا ، ويفعل هكذا مع كل حصاة.
وفي الثاني : يذهب
بعد الزوال ويأتي للجمرة الأولى من أسفلها إلى ورائها
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوسلم كان بمكة إذا أراد قضاء حاجته يخرج إلى المغمّس) (٢) وهو على يمين الواقف بجبل عرفات.
وروى أبو علي
الصفحه ٢٥٠ : إلى الحجاز بدعوة إبراهيم عليهالسلام ؛ أو لأن رجلا من الصّدف أصاب دما بحضرموت ففر إلى وجّ
وحالف مسعود
الصفحه ٢٥٧ :
وليعلم ميله إلى
اللهو واللعب ، وغفلته عما بين يديه من الموت الفظيع ، والهلاك السريع كغفلتهم ،
وأنه
الصفحه ٢٦٨ : الاستطاعة إنما تحصل غالبا لمن اتخذ
المدينة الشريفة مسكنا وموطنا إلى الممات.
وروى مسلم من حديث
سعد : (يأتي
الصفحه ٥ : رحمة للعالمين ، وبعد :
فقد رغب إلي أخي
وصديقي وزميلي العزيز الأستاذ الباحث المحقق الدكتور عبد الله
الصفحه ١٨ : ـ وأبرأ إلى الله عزوجل من حولي وقوتي إلى حول الله تعالى وقوته ، ورحم الله تعالى
امرأ أهدى إليّ عيوبي
الصفحه ١٩ : المكية ؛ لرعايته المشروع من البداية
إلى النهاية ، والشكر موصول للأخ العزيز سهيل مولوي ناسخ الكتاب والذي
الصفحه ٢٨ :
مقدمة
[٣٢] [الدعاء وأحكامه]
:
اعلم أن المقصود
من بيان هذه الأماكن : الدعاء فيها ، فيحتاج إلى
الصفحه ٥٥ : ، فاشرأبت
أعينهم إليه وأبدوه بأبصارهم ، فجاء حتى استلم الحجر وطاف بالبيت سبعا ، وهم
يحصونه ، ثم ذهب إلى دبر
الصفحه ٧٣ : .
[١٠٨] [ما يشتغل به
في الموقف] :
ويتوجه إلى الله
تعالى بالقلب والقالب ، والظاهر والباطن ، ويشتغل
الصفحه ٧٩ : لي : هو أبو عبيدة الخواص له سبعون سنة ما رفع وجهه
إلى السماء ، فقيل له في ذلك ، فقال : إني لأستحي أن