الصفحه ١٠ : السدرة
ظهرا وكمل
وقد روى هذا
الذي قد مرّا
من غير تقييد
بما قد مرّا
الصفحه ١٧٧ : الشمال ،
ذرعه من جدار الكعبة ، الذي فيه الميزاب إلى ما لا يقابله خمسة عشر ذراعا ، وما
بين الفرجتين سبعة
الصفحه ١١٧ : ؛ لأن آدم عليهالسلام وقف به فسمى به ، ووقفت حواء على المروة [فسميت باسم
المرأة] كذلك ، كذا ذكره القرطبي
الصفحه ٣٦ : :
ليلة القدر ، ويوم عرفة ، وشهر رمضان ، ويوم الجمعة ، وعند جلوس الإمام على المنبر
إلى أن يتم الصلاة ـ وهو
الصفحه ٣٩ :
وجاء أنه في قوله
تعالى : (قُلِ اللهُمَّ مالِكَ
الْمُلْكِ) [آل عمران : ٢٦]
الآية.
[٤٨] [الاختلاف
الصفحه ٢١٠ :
وغالب هذه الدار
الآن على صفة المسجد ، وبها قبة يقال لها : قبة الوحي ، وإلى جنبها موضع يزوره
الناس
الصفحه ٢٦٣ :
وإذا بفقير رثّ
الهيئة جلس إليّ ، مما يلي كتفه الأيسر ، وقال : سلام عليك ، فرددت السلام عليه ،
وكنت
الصفحه ٤٨ :
هذه الحرمة حق
تعظيمها) (١) يعني الكعبة. وإذا ضيعوا ذلك هلكوا.
[٥٨] [حرمة البيت] :
ولما نظر
الصفحه ٢٥٢ : : بينما أنا أماشي النبي صلىاللهعليهوسلم نظر فإذا رجل يمشي بين القبور عليه نعلان ، فقال : (يا
صاحب
الصفحه ١٤ :
وذكر الكثير من
الأدعية المأثورة أو الموروثة المتعارف عليها بين الناس بغض النظر عن السند (وهو
ينقل
الصفحه ٤٩ : (١).
[٦٠] [زيارة الملائكة
الكعبة] :
ويروى أن الملك
إذا نزل إلى الأرض في بعض أمور الله تعالى ، فأول ما
الصفحه ٨١ : ألطم وجهي وأنوح على نفسي ، فقال له : ما فعل الله في الجميع؟ قال : نظر الكريم
إليهم بعين الكرم فوهب لكل
الصفحه ٢١٩ :
شعب بقرب ثنية إذخر ، كذا ذكره الفاسي ، وهو مشهور بذلك إلى وقتنا هذا ، يقال :
إنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٢ : .
[٦٦] [تضعيف الثواب]
:
ومنها تضعيف
الثواب فيه وفي بنائه ، ومنها حصول الأجر العظيم بالطواف به ، والنظر
الصفحه ١٢٧ : خرجت منه مثلي ما شرب من الداء ، وأحدثت له شفاء ، والنظر إليها
عبادة ، والطهور منها يحط الخطايا حطّا