الصفحه ١٤١ : ولدته أمه. وهو بعض حديث بريدة مرفوعا :
(لما أهبط آدم إلى
الأرض طاف بالبيت سبعا ، وصلى خلف المقام
الصفحه ١٥٤ : ، وما لا فلا.
وإلى هنا انتهى
الكلام على بيتي صاحب النهر ، وهذا تكلم في الزيادة.
الصفحه ١٦٥ : ، ويسمى : معتكف عائشة ، وبيت أم المؤمنين.
[٢٠٥] [مغارة الفتح]
:
ومنها مغارة الفتح
: هي في سفح ثبير
الصفحه ١٧٣ : ألف ملك لا يفارقونه هم هنالك منذ خلق الله البيت (٢)).
[٢١٠] [استلام الركن
اليماني] :
تتمة : استلام
الصفحه ١٨٤ : باستجابة الدعاء عند
مشاهدة البيت كما سبق ، فكان الداخل إلى المسجد من هذه الأبواب يشاهد الكعبة ؛ لذا
ضمنت
الصفحه ١٨٥ : النور.
أو لأنه لما أهبط
الله البيت إلى آدم وهو من ياقوتة حمراء تلتهب التهابا ، وله بابان شرقي وغربي
الصفحه ١٨٧ : : أن
الطوفان لما وقع اندرس البيت الحرم الشريف ، ونسي ذلك الحكم وهجر ، والذي تجدد
بسؤال إبراهيم هو أن
الصفحه ١٨٨ : شأن الكعبة : (أن آدم سأل ربه عزوجل فقال : يا رب أسألك من حجّ هذا البيت من ذريتي لا يشرك بك
شيئا أن
الصفحه ١٩٠ : اختلف فيها ، فقيل : هي القرية.
وقيل : الحرم كله
، وقيل : ذي طوى ، وقيل : ما حوالى البيت.
[٢٣٠] [سبب
الصفحه ٢٠٦ : النهار.
ونظمها المحب
الطبري في أبيات فقال :
مواضع بها
الرسول صلّى
بحول بيت
الصفحه ٢٢٠ : موضع على ثلاثة أميال أو أربعة من مكة ، أقرب أطراف الحل
إلى البيت ، سمي به ؛ لأن على يمينه جبل نعيم
الصفحه ٢٢٩ :
ورضوى (١)). والحاصل : أن فضله عظيم وشرفه جسيم ، وهو أحد الجبال
التي بني منها البيت الشريف ، ومحل
الصفحه ٢٤٢ : ، قال الشيخ إدريس : ومما اتفق لي أني كنت يوما بعد العصر عند شجرة أراك
قرب الحجون عند قبور بيت المرسي
الصفحه ٢٤٦ : : (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ
بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ) [النساء : ١٠٠]
الآية فسميت مقبرة
الصفحه ٢٥٠ : ؛ لأنها طافت على الماء في الطوفان ؛ أو لأن جبريل طاف بها على البيت ؛
ولأنها كانت بالشام فنقلها الله تعالى