الصفحه ٥١ :
وقال تعالى : (وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثابَةً
لِلنَّاسِ وَأَمْناً) [البقرة : ١٢٥] ،
وقال
الصفحه ٥٢ : الدهور والأعصار ، وإذعان
نفوس العرب لتوقيرها بدون ناه ولا زاجر.
[٦٨] [عقوبة منتهكي
حرمة البيت] :
روي
الصفحه ٥٦ : الآماق (١)
ثم بادر إلى البيت
باكيا.
وقد روى عنهم كثير
من هذا الباب ، وما ذاك إلا للسر الذي قصر
الصفحه ٦٢ : على ما عليه الجمهور (١) ، وما ورد عن ابن الزبير رضياللهعنهما أنه دبر البيت ، ردّ عليه ابن عباس : بأن
الصفحه ٦٥ : ، مصليا على النبي صلىاللهعليهوسلم (٣).
وعن عمرو بن العاص
رضياللهعنه : أنه طاف بالبيت ، واستلم الحجر
الصفحه ٦٨ : البيت) (لله) (١٧٢٢ ، ١٤٤٩) ولفظ (ثلاث حجج) رواه الدمشقي في سياق آخر ٨ /
٢٨٥.
(٣) أخرجه مسلم (١٢١
الصفحه ٨١ : وأضعاف ذلك ، وشفّعت كل رجل منهم في أهل بيته وخاصته وجيرانه ، وأنا
أهل التقوى وأهل المغفرة.
وقال الفضيل
الصفحه ٩٥ : بئر زمزم حتى امتلأت ، وأصعد رجلا على أعلى البيت
ليقلع الميزاب ، فتردى على أعلى رأسه ومات ، وأخذ الحجر
الصفحه ١٠٧ : سبعين شفاعة ، إن شاء في أهل بيته من المسلمين ، وإن شاء في العامة ، وإن شاء
عجلت له في الدنيا ، وإن شا
الصفحه ١١١ : حاذى الباب
قال : اللهم إن هذا البيت بيتك وهذا الحرم حرمك ، وهذا الأمن أمنك ، وهذا مقام
العائذ بك من
الصفحه ١١٨ : اللهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا
جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما) [البقرة : ١٥٨
الصفحه ١٢٨ : أرجلهم» (١).
وأخرج ابن عساكر
عن أبي الدرداء قال : «إلياس والخضر يصومان شهر رمضان في بيت المقدس ، ويحجان
الصفحه ١٣٣ :
بأنني عنه في غنائي
بزمزم العذب عند
بيت
مخلق الستر
بالوفاء
[١٧١
الصفحه ١٣٤ : البيت ثلاثة وثلاثون ذراعا (١).
[١٧٢] [آداب ودعاء
شرب زمزم] :
تتمة : يستحب شرب
ماء زمزم ، والإكثار
الصفحه ١٤٠ :
اليوم ، وكانت قريش في الجاهلية ألصقته بالبيت خوفا من السيول ، واستمر كذلك في
عهده صلىاللهعليهوسلم