الصفحه ١٣٨ : : قال في البحر والذي رجحه العلماء أن
المقام كان في عهد النبي صلىاللهعليهوسلم ملصقا بالبيت ، قال ابن
الصفحه ١٤٢ : ، ثم تحت
الميزاب ، ثم كلما قرب من الحجر إلى البيت ثم باقي الحجر ، ثم ما قرب من البيت ،
ثم المسجد الأصلي
الصفحه ١٦٩ :
يصبو إلى ذكر
الحطيم وزمزم
والركن والبيت
المكرم جاره
ولآخر رحمهالله تعالى
الصفحه ١٨٠ : ، وعلى بابه الآخر ملك منذ خلق
الله الدنيا إلى يوم يرفع الله البيت ، يقول لمن صلّى فيه وخرج : مرحوما إن
الصفحه ١٨١ :
إن بعضه من البيت
أو كله ؛ لأن ذلك بالظن (١) ، وأما الصلاة في القدر منه من البيت ، فقال العلامة أبن
الصفحه ٢٠٢ : أفضل من البيت ؛ إذ فضيلة المسجد
المذكور من حيث التضعيف. أه.
ثم قيل : إنها
مختصة بالرجال دون النسا
الصفحه ٢٧٩ :
الآية
الصفحة
(وَلْيَطَّوَّفُوا
بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ) (٢٩) [الحج : ٢٩
الصفحه ٢٨١ :
البيت كله قبله
...
ابن عمر
٢٠٥
الجالس في
المسجد ينظر إلى البيت
الصفحه ٢٨٦ :
أنه جاء إليها
وزارها ـ قبر أم النبي صلىاللهعليهوسلم ـ
٢٤٤
أنه دبر البيت
الصفحه ٢٨٧ : ...
١٨٩
أنه صلىاللهعليهوسلم كبر ثلاثا وقال ...
١٧٥
أنه طاف بالبيت
الصفحه ٢٨٩ :
الخيف سبعون نبيا.
ابن عباس
١٦٠
صلّي هاهنا فإن
الحطيم من البيت
الصفحه ٢٩٥ : .
١٨٨
من مرّ بالمقابر
وقرأ قل هو الله أحد ...
٢٥٣
من نظر إلى
البيت
الصفحه ٢٩٦ :
والله لأن أطوف
بهذا البيت أسبوعا ...
أبو سعيد الخدري
١٠٤
والله
الصفحه ١٣ : من الجدران
والالتصاق بدعة قبيحة».
وقال ـ في رفع
اليدين عند رؤية البيت ـ : «ويرفع يديه حذو منكبيه
الصفحه ٣١ : رضياللهعنهم
: يكره أن يقول الداعي : أسألك بحق فلان ، أو بحق أنبيائك ورسلك ، وبحق البيت
الحرام ، والمشعر الحرام