الصفحه ١٩١ : ، قاله ابن عباس ، أو لكونها قبلة يؤمها الناس ، أو لأنها
أعظم القرى شانا ، أو لأن فيها بيت الله تعالى
الصفحه ٢٠٠ :
مسجدي ألف صلاة ،
وفي بيت المقدس خمسمائة صلاة (١)).
وروي : (صلاة في
المسجد الأقصى بخمسين ألف صلاة
الصفحه ٢٠٥ : الكعبة.
وورد تفضيل وجه
الكعبة على غيره ، قال ابن عمر رضياللهعنه : البيت كله قبلة ، وقبلته وجهه ، فإن
الصفحه ٢٨٠ :
٥٨
إذا خرج المرء
يريد الطواف بالبيت يخوض في الرحمة ...
١٠٢
إذا
الصفحه ٢٩٨ :
البلد ١٨٧ ، ١٩١
البلد الأمين
١٩١
البلد الحرام
١٩١
بلدة ١٩١
البيت العتيق
١٦٩
البيت الله
الحرام
الصفحه ١٠ :
بنصف ليل فهو
شرط ملتزم
وداخل البيت
بوقت العصر
بين يدي جذعته
فاستقر
الصفحه ٢٦ : عبد الملك في آخر نظمه ، وقد كنت رأيت
بيتين في ذلك غير مقيدين للشيخ الإمام والعالم الهمام عمر بن
الصفحه ٥٠ :
[٦٢] [موضع البيت] :
وعن ابن عباس ـ رضياللهعنهما ـ قال : «لما كان العرش على الماء قبل أن يخلق
الصفحه ٥٤ : هاجرة ذات سموم ، وقلت : إن خلا البيت عن طائف ففي
هذا الحين ، ورأيت المطاف خاليا ، فدنوت فرأيت حية عظيمة
الصفحه ٥٩ : ] ،
ويقول : اللهم كما أدخلتني بيتك فأدخلني جنتك ، اللهم يا رب البيت العتيق أعتق
رقابنا ورقاب أبائنا وأمهاتنا
الصفحه ٦٦ : ء آدم عليهالسلام ـ أخرج الأزرقي في تاريخه ـ أن آدم عليهالسلام طاف بالبيت سبعا حين نزل ، ثم صلى تجاه
الصفحه ٧٩ : الوله ..» وفي البيت الأول (على
شبا الشوك) ، وفي البيت الثالث بلفظ (وأنت يا سيدي) ٢ / ٢٥٩.
(٢) في مثير
الصفحه ١٠٣ :
(من طاف بالبيت
خمسين مرة خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه (١)) ، قال العز ابن جماعة : والمراد بخمسين
الصفحه ١٠٥ : (٢).
وعن سعيد بن جبير
: من حجّ البيت فطاف خمسين سبوعا قبل أن يرجع ، كان كما ولدته أمه (٣).
وفي الإحيا
الصفحه ١٢٠ : : ١٥٨]
الآية» (١).
[١٥٩] [الحث على
الإتباع] :
كما ورد في الحديث
، ويصعد على الصفا بقدر ما يرى البيت