الصفحه ١٣٢ :
فأجاب بما صورته :
لله حمدي
والصلاة على النب
ي محمد من
للبرية يفضل
ما
الصفحه ١٣٣ : بهذا ، أجاب الفخر
العلامة ابن ظهيرة في منسكه والله أعلم.
وللشيخ العلامة
بدر الدين أحمد بن محمد المصري
الصفحه ١٣٥ : مرة ، ويحمده في فراغها ، ولا يشربه مجرّبا بل
مخلصا.
وروي عن محمد بن
عبد الرحمن بن أبي بكر قال : «كنت
الصفحه ١٦٠ :
، ولجواز العمل به في فضائل الأعمال ، كما ذكره النووي وغيره من علماء الحديث. كذا
قال الشيخ محمد بن جابر
الصفحه ١٦١ :
وقال الحميدي :
حدثنا محمد بن يوسف ، حدثنا الدفرة ، قال : ذكر ابن جريج عن عطاء : أنه سمع أبا
هريرة
الصفحه ١٧١ :
العظيمة ، وله فضل كبير قال في العهود المحمدية ، وروى الإمام أحمد بإسناد حسن
والطبراني مرفوعا : (أن الركن
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوسلم قال : «ما انتهيت إلى الركن اليماني قط إلا وجدت جبريل
عنده. فقال : قل يا محمد! قلت : وما أقول؟ قال
الصفحه ١٨٠ : كنت من
أمة محمد تقيّا (١)).
ومن فضائله أن فيه
قبر إسماعيل وأمه هاجر عليهماالسلام.
وفي البحر
الصفحه ١٨٢ : جميعه.
[٢٢٠] [مواضع أخر
يستجاب فيها الدعاء] :
ونقل بعضهم عن
الإمام أبي بكر بن محمد بن الحسن النقاش
الصفحه ١٨٤ :
وباب الصفا.
ومجاور المنبر حيث
يقف المحمديون والله أعلم (١).
[٢٢١] [فضل الحرم
وفضائله
الصفحه ١٨٧ : عليها : قال الشيخ محمد بن جار الله : وفي حكم الإدخر السّنا ونحوه مما
يحتاج إليه. أه
الصفحه ٢٢٩ : زائرا
يفرج عنه الهم
في حين مرقاه
به خلوة الهادي
الشفيع محمد
الصفحه ٢٣٣ : ميلاد محمد) (١).
وروي أن الحمامتين
باضتا في أسفل النقب ، ونسج العنكبوت ، فقالوا : لو دخلا لتكسر البيض
الصفحه ٢٤٠ : : لهم
الجنة ، فقال يا رب ما لأهل المعلا؟ قال : يا محمد تسألني عن جوارك ولا تسألني عن
جواري).
وعن ابن
الصفحه ٢٤٦ : وأنا بأضاءة بني غفار ، فقال : يا محمد إن
ربك يأمرك أن تقرأ القرآن على حرف ، فقلت : أسأل الله المعافاة