الصفحه ٦٠ : الله تعالى ينزل في كل يوم مائة وعشرين رحمة
على هذا البيت ستون للطائفين وأربعون للمصلين ، وعشرون
الصفحه ٨٦ : ، ويكثر التلبية ، ويرفع يديه للدعاء بسطا يستقبل بها وجهه
، ويذكر الله كثيرا ، ويسأل الله حوائجه الدينية
الصفحه ٢٢٨ : ، فناداه حراء : إليّ يا رسول
الله!
وجمع القاضي تقي
الدين فقال : إن صحّ اختفاؤه صلىاللهعليهوسلم [بحرا
الصفحه ٢٦١ : وخرج إلى الذي ينازعه وأقرّ على نفسه ،
لتكلّمه فيما لا يعنيه ولم يحط به خبرا. قال الفاسي : بلغني أن
الصفحه ٩ : لَهُ الدِّينَ) [الأعراف : ٢٩] ، (ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً
وَخُفْيَةً) [الأعراف : ٥٥].
وبالجملة
الصفحه ٢١٢ : ، وأعزّ به الدين ، وحقّق
بإسلامه دعوة سيد المرسلين ، وأظهر الله به الدين ونزل فيه : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٣٠ :
عشر بها بشر
الداعي بإفلاح
طهارة وصلاح
معهما ندم
وقت خشوع وحسن
الظن يا صاح
الصفحه ٥٧ : البيوت عن الكعبة ؛
لأن الارتفاع من حيث هو مذموم ، ومن علامات الساعة ، وقد ورد : «من بنى فوق عشرة
أذرع
الصفحه ١٣٤ : : عمق
البئر ستة وستون ذراعا ، وعرض رأسها أربع في أربع بالذراع التي هي أربع وعشرون
أصبعا ، وبينها وبين
الصفحه ١٤٠ : صدر الشباك الذي داخله المقام إلى
شاذروان الكعبة عشرون ذراعا وثلثا ذراع وثمن ذراع ، وكل ذلك بالذراع
الصفحه ١٨١ : الكعبة الذي فيه الميزاب إلى جدار الحجر
المقابل له خمسة عشر ذراعا» ص ١٣٢ ، ومن ثم تظهر الزيادة في الحجر عن
الصفحه ١٨٣ : .
وذكر الشيخ أبو
سهل النيسابورى : أن المواضع التي يستجاب فيها الدعاء بالمسجد الحرام خمسة عشر ،
وعد منها
الصفحه ٢٢١ : . ذكره الأزرقي عن مجاهد ، واختلف
في وقته : والراحج أنه ليلة الأربعاء لاثنتي عشرة ليلة بقيت من ذي القعدة
الصفحه ٢٤٥ : ء : «قرية
من أعمال الفرع من المدينة ، بينها وبين الجحفة مما يلي المدينة ثلاثة وعشرون ميلا
..». معجم معالم
الصفحه ٢٦٤ : عشر ، قال : وجاورها من كبار التابعين جم
غفير.
وقيل : تكره ،
وإليه ذهب أبو حنيفة ، ومالك ، وجماعة من