الصفحه ٢٣٣ :
وما مكايدهم إلا
الأضاليل
إذ ينظرون وهم
لا يبصرونهما
كأن أبصارهم من
زيغها
الصفحه ٢٧٣ :
أنزل الله من كتبه
: «جدة أو [جديدة] يكون بها قتلى وشهداء ، لا شهداء يومئذ على وجه الأرض أفضل منهم
الصفحه ٢٨٢ :
الصلاة بجدة
سبعة عشر ألف ألف صلاة ...
عباد بن كثير
٢٧٢
الطواف بالبيت
خوض في
الصفحه ٢٩٣ :
منى كالرحم إذا
حملت وسعها الله تعالى
١٦٨
من أتى البيت لا
ينهزه
الصفحه ٢٩ : : (الدعاء
سلاح المؤمن ، وعماد الدين ، ونور السموات والأرض) (٢). وقال : (لا يرد القضاء إلا الدعاء ، ولا يزيد
الصفحه ٢٤٩ : الدين ، ويقرب منه ضريح الشيخ الولي العادلي رحم
الله الجميع وأمدنا بمددهم الفائض الوسيع (١).
[٢٩١] [قبر
الصفحه ١١٢ :
ومرافقة نبيّك
محمد صلىاللهعليهوسلم ، اللهم أظلني تحت ظل عرشك ، يوم لا ظل إلا ظلك ولا باقي
إلّا
الصفحه ٢٦٢ : الله وعظمته ورحمته واسعة ، ولكن ذلك لمن ختم الله له بالسعادة ، وهي أمر مغيب
لا يعلمه إلا الله تعالى
الصفحه ٩٦ : ، لا يغرق في الماء ، ولا يحمى بالنار) ، فقال أبو
طاهر : هذا دين مضبوط بالنقل. ا. ه.
فإن قيل : ما ذكر
الصفحه ١٣٣ :
مع الإسناد إلى
نون العظمة مع خصوصيته أنه من شرب منه شربة لا يظمأ بعدها أبدا.
فإن قيل : هذه
الصفحه ١٧٦ :
وسلم كبر ثلاثا
وقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، سبحان الله والحمد لله ، ثم قال بلا رفع
يد
الصفحه ١٩٢ : البخاري للقاضي مجد الدين رحمهالله تعالى إن وجده (١) ، مع أنه معنى كثير منها.
[٢٣١] [ما جاء في فضل
مكة
الصفحه ٢١٠ : سيدنا
علي بن أبي طالب ـ رضياللهعنه ـ وهو مشهور معروف عند أهل مكة لا اختلاف فيه بأعلى الشعب
المنسوب
الصفحه ٢٥٥ :
وقال قاضيخان :
ولو وجد طريقا وهو يظن أنه طريق أحدثوه لا يمشي في ذلك ، وإن لم يقع في ضميره لا
بأس
الصفحه ١٠ :
خمسة وعشره
في مكة يقبل ممن
ذكره
وهي الطواف
مطلقا والملتزم