الصفحه ٢٧٠ : جار في
ترحاله فهو لا يشقى
أجابوا عن مزيد
المضاعفة : بأن أسباب التفضيل لا تنحصر في ذلك ، فإن
الصفحه ٢٧٨ : مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ...) [العنكبوت : ٦٥]..... ٩
(فَوَلِّ وَجْهَكَ
شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ
الصفحه ٢٩١ :
لا تشد الرحال
إلا إلى ثلاثة مساجد
٩٩
لا تشد الرحال
إلا إلى
الصفحه ٧٦ :
عن ابن مسعود رضياللهعنه قال : ما من عبد ولا أمة دعا الله في كل ليلة عرفة بهذا
الدعاء ـ وهي عشر
الصفحه ٩٥ : المرفق المقابل باب الجنائز.
[١٣٤] [خواص الحجر
الأسود] :
ومن خواص الحجر :
أنه لا يغرق بل يطفو ، وإذا
الصفحه ١٠٢ : بالبيت أقبل يخوض في الرحمة
، فإذا دخل غمرته ثم لا يرفع قدما ولا يضعها إلّا كتب الله له بكل قدم خمسمائة
الصفحه ١٠٧ :
ألف سيئة ، ورفع
له سبعين ألف درجة ، وعتق عنه سبعين رقبة ، ثمن كل رقبة عشرة آلاف درهم ، ويعطيه
الله
الصفحه ١٥٤ :
[١٨٩] [الشرط في
الرمي] :
والشرط : الرمي أو
الطرح ، لا الوضع ، وأن يكون ما يرمي به من جنس الأرض
الصفحه ٢٥٤ : ثواب ستين نبيا ، ورفع الله له بكل ميت عشر حسنات)
وعن أنس أيضا قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥٣ : ) [البقرة : ٢٨٥] ،
ويس ، وتبارك ، وسورة القدر ، وألهاكم ، والكافرون ، والإخلاص اثني عشر أو إحدى
عشر ، أو
الصفحه ٣٤ :
وحكى الغزالي عن
بعض العارفين أنه قال : إني أسأل الله تعالى منذ عشرين سنة حاجة وما أجابني وإني
الصفحه ١٤١ : عليهالسلام فصلى عنده ركعتين إيمانا واحتسابا ، كتب الله له عتق أربعة
عشر من ولد إسماعيل ، وخرج من ذنوبه كيوم
الصفحه ١٦٣ : بموضع مسه الرأس الكريم ، أن لا تمسه النار برحمة
الله تعالى (١).
[٢٠٠] [مسجد السّرر]
:
ومنها مسجد
الصفحه ١٩٨ : تعالى في كتابه العزيز في نحو خمسة عشر موضعا ، وقال صلىاللهعليهوسلم : (لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة
الصفحه ٢١١ : في جمع من أصحابه
غالبا ليلة أربع عشر من ربيع الأول ـ والله أعلم (١).
ومنها موضع يعرف
بدار أبي سعيد