الصفحه ٣٩ : في
الاسم الأعظم] :
وقد اختلف العلماء
في الاسم الأعظم هل هو معين أو لا؟ فقيل : غير معين بل ما دعوته
الصفحه ١٢٢ :
يستجاب فيه الدعاء عند الوقوف على قرب بئرها ، أو مع شرب مائها ، فإن ماء زمزم لما
شرب له ، كذا قال الملا
الصفحه ١٦٨ :
من الطيور مع ما
يشاهد من [الحدآن](١) ، مع انقضاضها لخطف ما تراه من شيء أحمر بيد إنسان أو رأسه
الصفحه ٦ : .
ولقد توسع المؤلف رحمهالله تعالى في سوق كثير من الأحاديث الضعيفة ، ميلا مع القاعدة
الحديثية التي ترجح
الصفحه ١١ : ـ مع شروط ـ كما هو مذهب كثير من أهل العلم ـ ومعلوم أن أهل العلم
يتساهلون في قبول أحاديث فضائل الأعمال
الصفحه ٣٢ :
يستبطئ الإجابة ،
والإلحاح في الدعاء ، مع رجاء الإجابة وعدم القنوط. قال صلىاللهعليهوسلم : (ادعوا
الصفحه ٥٣ :
هذا فإنها أرض
صواعق ؛ فأرسل الله صاعقة أخرى ، فأحرقت المنجنيق وأحرقت معه أربعين رجلا (١). وهذا كان
الصفحه ٧٢ : ، فإن هذا
اليوم لا يمكن تداركه ، ويكثر من التلفظ بالتوبة من جميع المخالفات مع الندم
بالقلب ، ويكثر البكا
الصفحه ٧٩ : أرفع إلى الحسن وجها مسيئا (٢).
فواعجباه من مطيع
يتذلل ويستحي مع إحسانه! ومن عاص لا يتذلل ولا يستحي مع
الصفحه ٨٠ :
مختص بوجد
وآخر يدّعي معه
اشتراكا
إذا سكبت دموع
في خدود
تبين من
الصفحه ١٠٥ : ) وزد عمرتان كحجة ، وهذا في غير عمرة
رمضان فإنها تعدل حجة كما ورد ، وفي رواية : (تعدل حجة معه
الصفحه ١٣٣ :
مع الإسناد إلى
نون العظمة مع خصوصيته أنه من شرب منه شربة لا يظمأ بعدها أبدا.
فإن قيل : هذه
الصفحه ١٥٤ : ، وأن يكون متفرقا ، ويكره
أن يأخذ حجرا كبيرا فيكسره ، مع أنه يجوز.
[١٩٠] [كيفية الرمي]
:
وكيفيته في
الصفحه ١٩٢ :
قال العلامة
الظهيري : ومن أراد الوقوف على اشتقاق كل اسم مع ذكر شواهده وفوائده ، فليراجع
صحيح
الصفحه ١٩٤ : رياض الجنة (٢)) مع قوله عليه الصلاة والسلام : (موضع سوط أحدكم في الجنة
خير من الدنيا وما فيها