الصفحه ٥٤ : ، فابتلاه الله تعالى
بحالة قطعته أولا عن العلم بالكلية ، ثم صيّر مسخرة وضحكة لكل من يراه ؛ بحيث يقضي
كل من
الصفحه ٥٨ :
كريم على الله لم
يجر عليه ملك لأحد من خلقه ، فلا يقال بيت فلان وإنما يقال بيت الله ، وقيل : لأنه
الصفحه ٦٤ :
قال العذري : وأنا
فما دعوت الله بشيء في هذا الملتزم منذ سمعت هذا إلا استجيب لي.
قال أبو علي
الصفحه ٦٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم عرفة ، قال : فجعل الفتى يلاحظ النساء وينظر إليهن ،
قال : فقال له النبي
الصفحه ٧٩ : :
سبحان من لو
سجدنا بالعيون له
على شبا الشوك
والمحمى من الإبر
لم نبلغ العشر
من
الصفحه ٨٠ :
وتشفعوا بمحمد
صلى عليه الله
مع
أزكى سلام سرمد
والآل والأصحاب
ما
الصفحه ١٠٣ : مرة والله أعلم
خمسون أسبوعا ؛ لأن الشوط لا يتعبّد به ، ويدل لذلك أن جماعة رووه فقالوا : (من
طاف خمسين
الصفحه ١٧٣ : )
كذلك رأيته ، فإن صح فهو على حذف ضمير الشأن ، أو على ألف. انتهى.
وعن عطاء قال : يا
رسول الله إنك تكثر
الصفحه ١٨٤ :
وباب الصفا.
ومجاور المنبر حيث
يقف المحمديون والله أعلم (١).
[٢٢١] [فضل الحرم
وفضائله
الصفحه ١٨٧ : حرمه الله يوم خلق
السموات والأرض وإنه لم يحل القتال فيه لأحد قبلي ، ولم يحل إلا ساعة من نهار فهو
حرم
الصفحه ٢١١ : في جمع من أصحابه
غالبا ليلة أربع عشر من ربيع الأول ـ والله أعلم (١).
ومنها موضع يعرف
بدار أبي سعيد
الصفحه ٢١٨ : بالرجوع ، فرجعت إلى موضعها ، وهو غير معروف الآن (٢). قال الشيخ إدريس : ولعله الذي يقال له مسجد الراية
الصفحه ٢٥٥ : النابت فيها إذا كان رطبا ؛ لأنه يسبح الله تعالى
فيؤنس الميت ، وتنزل الرحمة (١).
[٢٩٨] [الاتعاظ
والتذكر
الصفحه ٢٥٩ : رجلا همّ فيه بإلحاد
وهو بعدن أبين ، أذاقه الله عذابا أليما» (٢) وبه خصّ حديث الصحيحين : (وإن همّ بسيئة
الصفحه ٢٦٠ : (١).
[٣٠٨] [فضل أهل مكة]
:
وأما فضل أهله
فعظيم.
عن عبد الله بن
عمر بن العاص ـ رضياللهعنهما ـ أنه قال