الصفحه ١١٧ : في شرح الحصن الحصين : فالأول : مجزوم به ، والثاني : محل
توقف ، وفضل الله واسع. انتهى
الصفحه ١٣١ : ،
__________________
(١) وأورده المناوي
في الفيض ٣ / ٤٦٠.
(٢) «ومن أسماء زمزم
: هزمة جبريل ، وسقيا الله إسماعيل ، وبركة ، وسيّدة
الصفحه ١٣٢ : ثالث بتفضيل الكوثر عليها ؛ لأنه عطية
الله لنبيه صلىاللهعليهوسلم خاصة ، بخلاف زمزم فإنه عطية لإسماعيل
الصفحه ١٣٨ : علي ـ
رحمهالله ـ في الكبير : وأما ترجيح صاحب البحر لذلك القول فالله
أعلم بمستنده في ذلك. قال ابن حجر
الصفحه ١٤٠ : منافاة بين ذلك والله أعلم بما هنالك. وذكر الأزرقي رضياللهعنه : أن ذرع المقام ذراع ، وأن القدمين داخلان
الصفحه ١٤٣ : وقت كراهة الصلاة ، والوقوف عنده للدعاء مع استقبال
القبلة أو المقام ، فلا أصل له في السنة ، ولا رواية
الصفحه ١٤٤ : ، يؤيد ابن خليل ويؤذن بالمنع ،
والله أعلم.
__________________
(١) الجامع اللطيف ص
٣٧.
الصفحه ١٤٨ : عن رمي الجمار؟ فقال : (الله ربكم تكبرون ملّة أبيكم
إبراهيم تتبعون ، ووجهة الشيطان ترجمون ، وسنة نبيكم
الصفحه ١٥٩ : في معجمه الأوسط عن أبي
هريرة ـ رضياللهعنه ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (لا تشد الرحال
الصفحه ١٦٠ : الصلاة فيه فافعل» (٣).
وفي مسند البزار ،
من حديث عبد الله بن العاص ـ رضياللهعنه ـ أن النبي
الصفحه ١٦٢ : الناس وأهل العلم يصلون هنالك ، ويقال له
مسجد العيشومة كانت فيه أبدا خضراء في الجدب والخصب بين حجرين من
الصفحه ١٦٧ : وهي محروسة بحفظ الله تعالى
__________________
(١) والمسجد معروف
ومشهور على بعد أمتار من يسار
الصفحه ١٧٢ :
__________________
(١) وعلق محقق كتاب
الهداية لابن جماعة (الدكتور نور الدين عتر) هنا بقوله : «وأشار المصنف رضي الله
تعالى عنه
الصفحه ١٨١ : الكعبة الذي فيه الميزاب إلى جدار الحجر
المقابل له خمسة عشر ذراعا» ص ١٣٢ ، ومن ثم تظهر الزيادة في الحجر عن
الصفحه ١٩٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين خرجنا معه إلى الطائف مررنا بقبر فقال : (هذا قبر أبي
رغال وهو أبو ثقيف