الصفحه ٦٩ : في أثناء النسك ولم يتمكن من ردّ المظالم ، وذكر القاضي عياض رحمهالله تعالى : أن أهل السنة أجمعوا على
الصفحه ٧١ : ، وترجيحهم له على غيره من
عرفات ، فخطأ ظاهر ومخالف للسنة ، ولم يذكر أحد ممن يعتد به في صعود الجبل فضيلة
تختص
الصفحه ٧٢ :
[١٠٤] [ما يسن في
الموقف] :
ومن السنة : أن
يكثر الدعاء ، والتكبير ، والتهليل ، والتلبية
الصفحه ٨٠ : ] :
وعن أبي عبد الله
الجوهري رحمهالله تعالى قال : كنت سنة في عرفات ، فلما كان آخر الليل نمت ،
فرأيت ملكين
الصفحه ٨١ :
لصاحبه : كم وقف
هذه السنة؟ قال له صاحبه : ستمائة ألف ، فلم يقبل منهم إلا ستة أنفس ، قال : فهممت
أن
الصفحه ٩٢ : بيضاء. وأخرى : لأشد بياضا من الفضة.
قال العز بن جماعة
: وقد رأيته أول حجاتي سنة ثمان وسبعمائة ، وبه
الصفحه ٩٧ : على الحجر ويفّرج بينهما ، ويضع فمه بينهما
بلا تصويت ولا لحس باللسان ، وهذا تقبيله ، وهو سنة
الصفحه ١٠٨ : ] [أقسام الطواف] :
تتمة : الطواف
عندنا على أقسام سبعة :
الأول : طواف
القدوم : وهو سنة للآفاقي المفرد
الصفحه ١١٣ : قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (من قالها فتقبلت منه محى الله عنه ذنوب ثمانين سنة (١)) فقيد
الصفحه ١١٥ :
في الحج والعمرة ، والهرولة بين الميلين سنة
__________________
(١) انظر : الهداية ١
/ ١٤٢
الصفحه ١١٦ :
للرجال ، والدعاء
فيه سنة ، وبالوارد عنه صلىاللهعليهوسلم مستحب.
ومن المأثور فيه
أن يقول في
الصفحه ١٣١ : كعبادة سنة والنظر في بئرها يجلو
البصر ، ويحط الخطايا.
ومنها : اجتماع
أرواح المسلمين فيها.
[١٦٩
الصفحه ١٥١ : لما
هرب من سيدنا إبراهيم ـ عليهالسلام ـ وقف عند الجمرة! فرماه بسبع حصيات حتى أخذه ، فصار سنة.
وفي
الصفحه ١٥٤ : اليوم
الأول : أن يأتي جمرة العقبة بعد طلوع الشمس ـ وهو السنة ـ يستقبلها ، ويرفع يديه
بحيث يرى إبطه ويقول
الصفحه ١٥٦ : في مسجد الخيف.
وهل يختص ذلك
بأيام المناسك أو يعم جميع السنة؟
كلا الأمرين ممكن
، والفضل واسع.