الصفحه ١٤٨ : ؛ لأن الوقوف عندهما سنة. والجمار : ـ هي الصغار من الحجارة
، ـ جمع جمرة ، وبها سمّوا المواضع التي ترمى
الصفحه ١٥٣ : الجمرات ؛ تسهيلا لأداء فريضة الحج ، وذلك لكثرة
الحجيج المطرد في الزيادة سنة عن أخرى ، مما أدى إلى الازدحام
الصفحه ٢٠٢ : إجماعا ، لاكما يوهمه قول
النقاش : حسبت الصلاة في المسجد الحرام ، فبلغت صلاة واحدة عمر خمسة وخمسين سنة
الصفحه ٢٥٢ : .
وقال الملا عليّ
وغيره : لم يثبت فيه شيء من السنة.
أقول : بل ثبت ذلك
كما في أذكار النووي ، وفي سنن أبي
الصفحه ٢٧٣ : . انتهى.
قال [الفاسي] رحمهالله : عبد الله بن محمد [هذا] والي مكة للرشيد العباسي ، فيكون
المراد سنة ثلاث
الصفحه ١١ :
المؤلف رحمهالله تعالى ـ جميع ما ذكر في السنة والآثار من أماكن إجابة
الدعاء بالكعبة المشرفة وما حولها
الصفحه ١٤ :
وترعرع وهو يرى أهل مكة المشرفة من كبار السن والعلماء وعامة الناس يؤكدون ذلك
وتناقله الأصاغر عن الأكابر
الصفحه ١٦ :
وقد نبهّت على هذه
القضايا القليلة في مواضعها بإيجاز ، مبينا الحق مستدلا بالكتاب والسنة وعقيدة
السلف
الصفحه ٢٠ : الدينية.
إلى أن توفي رحمهالله تعالى في قرية السلامة ، سنة ١٢٠٧ ه.
رحمهالله تعالى رحمة الأبرار
الصفحه ٢٤ : . المقاصد
الفحرى ، في بعض مناقب السيدة خديجة الكبرى : جمعها سنة ١١٦٨ ه ، وذكر فيه فضلها
ونسبها واسمها
الصفحه ٢٨ : إلى الله تعالى ، وفي الاصطلاح : رفع الحاجات إلى رافع الدرجات ،
وهو مشروع بالكتاب ، والسنة ، والإجماع
الصفحه ٣٤ :
وحكى الغزالي عن
بعض العارفين أنه قال : إني أسأل الله تعالى منذ عشرين سنة حاجة وما أجابني وإني
الصفحه ٤٣ : المقدس بأربعين سنة ، قيل أول
__________________
(١) قال القاضي عياض
: «ولا خلاف أن موضع قبره أفضل
الصفحه ٤٨ : : (وعد الله تعالى هذا البيت أن يحجه كل سنة ستمائة ألف ،
فإن نقصوا كملهم بالملائكة ، وإن الكعبة تحشر
الصفحه ٤٩ : وهي من الأرض؟ قال لأنه كان عليها ملكان يسبحان الله بالليل والنهار
ألفي سنة ، فلما أراد الله أن يخلق