الصفحه ١٠١ : : أحصاه ،
أي : حفظه بأن لا يغلط فيه.
وفي رواية أبي
الفرج : (كتب الله له بكل قدم سبعين ألف حسنة ، وحطّ
الصفحه ٦ : حديث
نبوي صحيح ، أو أثر موقوف صحيح ، له حكم الحديث المرفوع ، والتساهل في ذلك ، ولو
عن حسن نية وسلامة
الصفحه ٩ : الطلب والدعاء من الله عزوجل (فَإِذا رَكِبُوا فِي
الْفُلْكِ دَعَوُا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ
الصفحه ١٢ : كثيرة متعلقة بالموضوع ؛ ما أثرى الكتاب وفكر القارئ بأمور مهمة مفيدة ،
جليلة متممة لأبحاثه ، وهو واضح في
الصفحه ٧٥ : مرة أعطاه الله ما
سأله) رواه أبو الشيخ وابن أبي الدنيا في كتاب الأضاحي ، وابن أبي عاصم والطبراني
معا
الصفحه ٢٦٢ : ، فتنبه لذلك ولا تغتر! فإنه ما عظم الرجاء في الله ، إلا
ولازمه كمال الخوف من الله ، كما هو طريق العارفين
الصفحه ٧٦ :
عن ابن مسعود رضياللهعنه قال : ما من عبد ولا أمة دعا الله في كل ليلة عرفة بهذا
الدعاء ـ وهي عشر
الصفحه ٢٦ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله الذي
أسكننا في معدن أماكن الإجابة ، ومنّ علينا بطلب الدعا
الصفحه ١٥٣ : الله تعالى ، مع كتابة التاريخ لجهود ولاة
الأمر بالحكومة السعودية بمداد من الذهب ، لسعيهم الحثيث وجهودهم
الصفحه ١٩٢ : البخاري للقاضي مجد الدين رحمهالله تعالى إن وجده (١) ، مع أنه معنى كثير منها.
[٢٣١] [ما جاء في فضل
مكة
الصفحه ١٤ : موضوعات مهمة في الباب.
وباختصار فإن هذا
الكتاب ليس كتابا في ذكر (مواطن إجابة الدعاء) فحسب بل ذلك عقد
الصفحه ٧٨ :
[١١٢] [تعريف الدعاء]
:
أما لغة : فظاهر ؛
لأنه الرغبة إلى الله تعالى كما في القاموس. وأما اصطلاحا
الصفحه ١٧ :
* تفقير الكتاب ،
واستعمال العلامات الإملائية في ذلك ، وهذا أهم عمل أرى وجوب عمله في إخراج الكتب
الصفحه ١٦٠ : الصلاة فيه فافعل» (٣).
وفي مسند البزار ،
من حديث عبد الله بن العاص ـ رضياللهعنه ـ أن النبي
الصفحه ٢٨ : إلى الله تعالى ، وفي الاصطلاح : رفع الحاجات إلى رافع الدرجات ،
وهو مشروع بالكتاب ، والسنة ، والإجماع