الصفحه ٢٣٨ :
والأفضال
أذكرتني من لم
يزل ذكري له
يعتاد في
الأبكار والآصال
ولها
الصفحه ١٣٢ : ء ماء زمزم يقرئك السلام ، فإنه يأمن ضرر ذلك الماء ، ذكره الشيخ زرّوق في
نصائحه.
والحاصل : أنه
شراب
الصفحه ٢٠٥ : رجلا همّ بقتل
رجل عند البيت وهو بعدن أبين ، أذاقه الله عزوجل
في الدنيا من عذاب أليم. أخرجه صاحب مثير
الصفحه ٣٠٨ :
(١٠٣) [صعود جبل عرفة] :................................................. ٧١
(١٠٤) [ما يسن في
الصفحه ٣١٠ : شدة الحر] :............................................ ١٠٦
(١٤٥) [الإخلاص والتوجه إلى الله تعالى في
الصفحه ٣٦ : صلىاللهعليهوسلم
ذكر يوم الجمعة ، فقال : (فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلّي يسأل الله
تعالى شيئا إلّا
الصفحه ٤١ :
[أماكن الإجابة]
وأما الأماكن
فسيأتي الكلام عليها في النظم ، وهو ما قال رحمهالله تعالى ـ : دعا
الصفحه ٨٥ : يفعل ، وإلا ليعد الإقامة
للعشاء ، ولم يجز المغرب للعشاء في غيرها ، إلّا إذا طلع الفجر ولم يعد ، فإنه
الصفحه ١١١ : ، فالباء للتعدية كذا ضبطه الملّا في شرح الحصن الحصين.
ثم قال : وأما لهج
بعض العامة من قوله : (عليّ
الصفحه ١٥٩ : في معجمه الأوسط عن أبي
هريرة ـ رضياللهعنه ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (لا تشد الرحال
الصفحه ٢٠٨ : ]
:
ومنها : مولد
السيدة فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ورضي عنها : وهو في زقاق الحجر في دار أمها
الصفحه ٢٢٦ :
أن فيه قبر سبعين
نبيا ، أخرجه الفاكهي (١) ، قال العلامة بن ظهيرة بصحته (٢).
وفيه يقول القائل
في
الصفحه ٢٣٧ : :
إذا أفنيت عمرك
في معاص
فتب واقلع من
الذنب المسيء
تفوز مع الأكابر
ثم عفر
الصفحه ٢٦٦ : المغمس ، وبلغ
من تعظيم بعض التابعين أنه كان لا يقضي حاجته فيه ، وقد تقدم.
وممن بالغ في
تفضيل الحرم
الصفحه ٣٠ :
القلب إلى الله تعالى : بالصدق والإخلاص.
[٣٦] [شرط الدعاء
وقبوله] :
وأما شرطه :
فالنية والتمييز