الصفحه ١٨٤ : ] :
خاتمة : ختم الله
لنا بالحسنى ، اعلم أن كل ما قدم يرجع إلى الحرم الشريف ، فينبغي الكلام عليه وعلى
شيء من
الصفحه ١٨٧ : الإذخر) ، متفق عليه (١).
[٢٢٦] [الحرم آمن] :
ولفظ الصحيحين :
ولا يعضد شجرها ، يعني : مكة والمراد
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوسلم كان بمكة إذا أراد قضاء حاجته يخرج إلى المغمّس) (٢) وهو على يمين الواقف بجبل عرفات.
وروى أبو علي
الصفحه ١٩٢ :
قال العلامة
الظهيري : ومن أراد الوقوف على اشتقاق كل اسم مع ذكر شواهده وفوائده ، فليراجع
صحيح
الصفحه ٢٠٠ : ، وصلاة المسجد الحرام بمائة ألف صلاة (٢)).
ثم قيل على حديث
الصحيحين : إن الصلاة بالمسجد لمسجد المدينة
الصفحه ٢١١ : الشيخ إدريس ، وأسلم فيها جمع من الصحابة
__________________
بمسجد سيدنا حمزة رضياللهعنه
على مسافة
الصفحه ٢١٥ : محله
يسمى : جياد بكسر الجيم ، وهو مناسب لقوله تعالى : (إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ
بِالْعَشِيِّ الصَّافِناتُ
الصفحه ٢٢٣ : تطلق عليه عدة أسماء : جبل السليمانية ، والعبادي ، والمدافع ، قرن ، لعلع
، الترك ، المطابخ ، السودان
الصفحه ٢٢٤ : من حراء لقربه من الكعبة الشريفة واستشكله الفاسي [من
تفضيله على حراء](٢) لكونه صلىاللهعليهوسلم كان
الصفحه ٢٣٥ : مال وبنون ،
وأنه أصيب بذلك ، فلم يحزن ولم يجزع على مصائبه بقوة صبره وتحمله ، قال : فسألته
عن قوة صبره
الصفحه ٢٤٠ : مسعود رضياللهعنهما قال : وقف رسول الله صلىاللهعليهوسلم على الثنية ثنية المقبرة وليس بها يومئذ مقبرة
الصفحه ٢٤١ :
الله عليه وسلم
قال : (من قبر بمكة جاء آمنا يوم القيامة ، ومن قبر بالمدينة كنت عليه شهيدا وله
شافعا
الصفحه ٢٤٤ : في المعلاة من أماكن الإجابة ، فينبغي الحرص على الدعاء فيها رجاء
القبول (١).
واعلم أن أهل مكة
كانوا
الصفحه ٢٤٧ :
وفي القاموس : وذو
الحصحاص : جبل مشرف على طوى ، وفيه أيضا في مادة : [الفخ] أن الفخ موضع بمكة ،
ودفن
الصفحه ٢٥٠ : ؛ لأنها طافت على الماء في الطوفان ؛ أو لأن جبريل طاف بها على البيت ؛
ولأنها كانت بالشام فنقلها الله تعالى