الصفحه ١٢٩ :
الذهبي في حفظ الحديث ، ثم حججت بعده مدة تقرب من عشرين سنة وأنا أجد في نفسي
المزيد على تلك الرتبة ، فسألته
الصفحه ١٣٢ :
ولا يشرب شيء من
المياه قائما إلّا هو ، وفضل وضوئه ومغاسله : أنه إذا خيف ضرر ماء يقول عليه : يا
ما
الصفحه ١٦٤ : على يمين الذاهب إلى عرفة ، يقال : إن النبي صلىاللهعليهوسلم صلىّ فيه الضحى ، ونحر هديه عنده ، كذا
الصفحه ١٦٦ : ، قيل : إنما سمى ثبير
باسم رجل من هذيل دفن فيه ، وهو على يسار الذاهب إلى عرفة ، وقيل على يمينه.
وقد
الصفحه ١٦٩ :
سلّم على من
بالمحصّب داره
واشرح لهم ما
يلتقى مشتاقه
من فرط شوق
أحرقته ناره
الصفحه ١٧٢ :
قال الشيخ ابن
جماعة : ولا تعارض بين الأحاديث على تقدير الصحة (١) ، إذ يحتمل أن السبعين موكلون به
الصفحه ١٧٩ : هل هو من البيت؟ قال : نعم) ، وكان هذا يدل على
أن جميعه من البيت. والصحيح : أن ستة أذرع منه من البيت
الصفحه ٢٠١ : : نقول بموجب
حديث ابن عباس : أن حسنة الحرم مطلقا بمائة ، لكن الصلاة في مسجد الجماعة تزيد على
ذلك ، ولذا
الصفحه ٢٠٢ : الجماعة في المسجد الحرام ، ثم قال :
فتلخص أن صلاة واحدة في المسجد الحرام جماعة بفضل ثوابها على ثواب من
الصفحه ٢٠٣ :
أعلم من بلدة على
وجه الأرض كتب لمن صلى فيها ركعة واحدة بمائة ألف ركعة غير مكة ، ثم ما أعلم من
بلدة
الصفحه ٢٢٠ : الحرم ، وقيل : الذي على
الأكمة ، وقيل : بينه وبين أنصاب الحرم غلوة سهم ، قال ابن ظهيرة : والخلاف قديم
الصفحه ٢٢٧ :
ولما خصه الله به
من الإكرام بالرسالة ونزول الوحي عليه بالغار الذي بأعلاه ، كما في صحيح البخاري
حين
الصفحه ٢٣٩ : (١) ، واشتهر بين العوام ـ بضم الميم وتشديد اللام المفتوحة ـ ،
وله وجه في العربية كذا قال الملا علي ، وقال أيضا
الصفحه ٢٤٥ : على المقبرة ، وعرّفها الأزرقي ثنية المدنيين ، وهو المشهور عند أهل مكة ،
وفي بعض كلام المحب الطبري ما
الصفحه ٢٦٤ : المنيفة ، فيتعين حرمتها
وتعظيمها ، ولا تكره المجاورة بها ، بل تستحب على ما ذهب إليه أبو يوسف ومحمد ،
وعليه