الصفحه ٢٩٢ : ما أتى علىّ سبت ...
أبو هريرة
١٦١
لو كنت من أهل
مكة لأتيت مسجد منى كل سبت
الصفحه ٦ : الأخذ بالضعيف من الأحاديث في فضائل الأعمال ، كما توسع في
الاعتماد على مقصد التبرك ، وتحصل البركة والثواب
الصفحه ٨ : بجلال وجهه وعظيم سلطانه ،
والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
الصفحه ٩ : ، وأسراره ، فلا أطيل بذكرها هاهنا ؛ وقد كتبت فيه المطولات
والمختصرات.
والإنسان مجبول
بطبعه وفطرته على
الصفحه ٢٩ : عباد
الله بالدعاء) (٥). وقال : (ليس شيء أكرم على الله تعالى من الدعاء) (٦) ، وقال : (من لم يسأل الله
الصفحه ٤١ :
[أماكن الإجابة]
وأما الأماكن
فسيأتي الكلام عليها في النظم ، وهو ما قال رحمهالله تعالى ـ : دعا
الصفحه ٤٢ :
مرفوعة ، وقد ذكرها مطلقة عن الأوقات ، وتبعه في ذلك أكثر من ذكرها من مشايخنا ،
وعليه جرى الناظم ، وقال
الصفحه ٤٣ : : داخلها من غير قيد على قول الحسن ، وهو
من فضل الله تعالى ؛ إذ هو الممكن في العادة ، وبقيد وقت العصر
الصفحه ٤٧ :
وأني بكم أدعى
وأرعى وأعرف
وهي من السر في
إقبال العالمين عليه ، وعكوفهم لديه ، قال تعالى
الصفحه ٥١ : ، وأما إذا فعل ذلك فيه أقيم
عليه حدّه ، وقيل : معناه الأمن من النّار لقوله عليه الصلاة والسلام : (من مات
الصفحه ٦٥ : ، وصفته : أن يضع صدره وخده الأيمن على الجدار ويرفع يده اليمنى واليسرى إلى
جهة الحجر ، أو يرفع أحدهما ، أو
الصفحه ٧٠ :
على الدعاء ، وأن يكون متوضئا ، وأن يقف على راحلته ، وأن يكون مستقبل القبلة وراء
الإمام بالقرب منه إن
الصفحه ٨٩ : الحجر ، ثم وضع شفتيه عليه يبكي طويلا ، ثم التفت فإذا
بعمر بن الخطاب يبكي ، فقال : (يا عمر هاهنا تسكب
الصفحه ٩٣ : خطايا بني آدم سودته دون غيره من حجارة الكعبة : أن العهد
الذي هو الفطرة التي فطر الناس عليها من توحيد
الصفحه ١١٠ : ، وأعذني من
مضلات الفتن ، اللهم إنّ لك حقوقا فتصدق بها عليّ.
وإذا كان بين
الركن والمقام قال : اللهم