الصفحه ٢١٠ :
وغالب هذه الدار
الآن على صفة المسجد ، وبها قبة يقال لها : قبة الوحي ، وإلى جنبها موضع يزوره
الناس
الصفحه ٢٩٠ : صلىاللهعليهوسلم لا يستلم إلا الحجر والركن اليماني.
١٧٤
كان على الصفا
إساف وعلى المروة
الصفحه ٥ :
وأثني عليه الخير ، كله وأصلي وأسلم على سيدنا محمد معلم الناس الخير ، والأمين
على وحي ربّه ، الذي أرسله
الصفحه ١٤ :
وذكر الكثير من
الأدعية المأثورة أو الموروثة المتعارف عليها بين الناس بغض النظر عن السند (وهو
ينقل
الصفحه ١٩ : الحبيب المحسن (والذي يحب أن لا يذكر اسمه) صاحب الأيادي البيضاء
على كثير من أعمال الخير والبر والإحسان
الصفحه ٢٦ : ء ووعدنا بالاستجابة ،
وجعلنا خير أمة وأنزل علينا كتابه.
والصلاة والسلام
على عبده ونبيه الذي أسكنه طابة
الصفحه ٣١ : .
وبدأته بالحمد
والثناء والصلاة على النبي صلىاللهعليهوسلم ، وختمه بها ، ومسح اليدين على الوجه بعد الفراغ
الصفحه ٣٦ : :
ليلة القدر ، ويوم عرفة ، وشهر رمضان ، ويوم الجمعة ، وعند جلوس الإمام على المنبر
إلى أن يتم الصلاة ـ وهو
الصفحه ٥٠ :
[٦٢] [موضع البيت] :
وعن ابن عباس ـ رضياللهعنهما ـ قال : «لما كان العرش على الماء قبل أن يخلق
الصفحه ٦٩ : في أثناء النسك ولم يتمكن من ردّ المظالم ، وذكر القاضي عياض رحمهالله تعالى : أن أهل السنة أجمعوا على
الصفحه ٨٦ : بلا عذر ، فعليه دم ، وإن كان بعذر : بأن كانت
امرأته تخاف الزحام فلا شيء عليه ، كما في ترك غيره من
الصفحه ٩٥ : عليه الصلاة
والسلام : (إني لأعرف حجرا بمكة كان يسلّم علي قبل أن أبعث وإني لأعرفه الآن (١)).
وقال ابن
الصفحه ١٠٨ : الأحد
إن الطواف بلا
قلب ولا بصر
على الحقيقة لا
يشفى من الكمد (١)
[١٤٦
الصفحه ١٠٩ :
السابع : طواف
التطوع : وهو ما زاد على ذلك بلا سبب.
وكل واحد من هذه
الأنواع له حكم يخصه ، فلينظره
الصفحه ١٦٣ : السرر
، ويسمى بمسجد عبد الصمد بن علي لكونه بناه ، وهو بين محسر ومنى في شرقيها ، قال
أبو سعيد الحسن ابن