الصفحه ١٦ :
على النقل ، أو
إلى أن هذه تصرفات غلبت على أهل ذلك الزمن لغلبة العادة والعرف ، وتسويغ ذلك
بمسوغات
الصفحه ١٢٠ : ، ويستحب إذا أراد السعي بعد
طواف أن يخرج من باب الصفا ، والسنة أن يخرج إليه بعد الطواف على فوره ، ثم يتوجه
الصفحه ١٣٧ : مقام إبراهيم عليهالسلام ، إما مطلقا على ما عرف ، أو بقيد وقت السحر كما ذكره
النقاش.
وهل ذلك بالقرب
الصفحه ١٩٥ :
هذا نص في محل
الخلاف ، فلا ينبغي العدول عنه.
وأما ما روي من
أنه عليه الصلاة والسلام قال : (اللهم
الصفحه ٢٠٤ : الذي عند
جمهور العلماء : عدمها ، لكن هي في الحرم أعظم منها في غيره بلا ريب ، ثم قيل على
الأول
الصفحه ٢٤٢ :
معروفة الآن ، ولا
ينبغي تعيينه على الأمر المجهول ، ولا شك أنها ماتت بمكة.
[٢٨١] [القبر المنسوب
الصفحه ٢٤٦ :
بين فخ والجبل
المسمى بالمقلع وبالبكائية ، لبكائه على النبي صلىاللهعليهوسلم حين هاجر على ما قيل
الصفحه ٢٧٠ : الصلوات الخمس بمنى للمتوجه
لعرفة أفضل منها بمسجد مكة ، انتفت عنها المضاعفة ، إذ في الاتباع ما يربو عليها
الصفحه ٨١ : ألطم وجهي وأنوح على نفسي ، فقال له : ما فعل الله في الجميع؟ قال : نظر الكريم
إليهم بعين الكرم فوهب لكل
الصفحه ١١١ :
ومضاف إليه ،
والمعنى : وكن خليفة على كل نفس غائبة لي ملابسا بخير ، واجعل خلفا على كل غائبة
لي خيرا
الصفحه ١١٢ : النَّارِ) [البقرة] الآية ،
وإذا قرب من الحجر قال : يا واجد لا تنزع مني نعمة أنعمتها عليّ ، وهكذا في كل شوط
الصفحه ١١٨ :
والذي يظهر والله
أعلم : الإطلاق عن الزمان والحال كما أطلقه الحسن ، وتبعه على ذلك أكثر من ذكرها
من
الصفحه ١٧٧ : الميزاب فقط ، والحجر ـ بكسر الحاء ـ
عرصة مرخمة عليها جدار على صورة نصف دائرة خارجة عند جدار البيت في جانب
الصفحه ١٩٣ : تركت فيك ما
خرجت منك).
وفي أخرى : (لقد
عرفت أنك أحب البلاد إلى الله ، وأكرمها على الله ، ولو لا أن
الصفحه ١٩٤ : ، وأحمد ، ووهب وابن حبيب ، ومطرف من
المالكية ، وروي عن جماعة من أكابر الصحابة منهم : عمر ، وعلي ، وابن