الصفحه ١٢٤ :
[١٦٣] [فضل بئر زمزم]
:
وزمزم : بئر شريفة
وعظيمة ، وهي أشرف آبار الدنيا.
وعن علي ـ رضياللهعنه
الصفحه ١٣٤ : ء زمزم لما شرب له) اللهم إني أشربه لكذا ،
ويعيّن مراده ويقول : بسم الله والحمد لله ، والصلاة على رسول
الصفحه ١٤٠ : جابر الصحيح الطويل ، وما روي نحوه يشهد لما قاله الأزرقي (١).
وردّ بأنه يمكن
حمله على قول مالك ، ولا
الصفحه ١٤١ :
الله ـ عنه قال : يا رسول الله لو اتخذت من مقام إبراهيم مصلى! (١) وقال عليه الصلاة والسلام : (لم أؤمر
الصفحه ١٥٢ : الكبائر
الموبقات الموجبات) رواه سعيد بن منصور (٢). وهو وإن كان خلاف ما عليه الجم الغفير ففضل الله عظيم
الصفحه ١٥٩ : موضع اهتمام وعناية الخلفاء والأمراء والملوك
على مر التاريخ ، وآخر تعمير وتوسعة لهذا المسجد العظيم كانت
الصفحه ١٦٠ :
مسجد الخيف ،
والمسجد الحرام ، ومسجدي (١)). وإسناده ضعيف كما نص عليه الحفّاظ ، وإنما ذكرته لغرابته
الصفحه ١٦٥ : في الموضع
المشرف على مسجده ، أو المنحر الذي ينحر فيه اليوم.
[٢٠٤] [مسجد عائشة رضياللهعنها
الصفحه ١٧٥ : الدعوة صار مستجاب الدعوة.
[٢١٢] [ما ينبغي فعله
عند رؤية الكعبة] :
ويسنّ التكبير
والتهليل والصلاة على
الصفحه ١٨٢ : : تحتها وبقربها بوقت الظهر ،
أو على الإطلاق ، وهي لا تعرف اليوم ولا محلّها.
عشرون غرر ، أي :
عدتها عشرون
الصفحه ١٩١ : ، وجرت العادة بأن الملك وبيته
وبلده مقدمون على غيرهم ، وأصل لهم.
والسلام كذلك ،
والقرية ، والبلد
الصفحه ١٩٧ : حجر : وعلى هذا فقد روى
الزبير بن بكّار : (أن جبريل عليهالسلام أخذ التراب الذي خلق منه النبي
الصفحه ١٩٩ : الحرام ، أفضل من مائة صلاة في مسجدي
(٣)). رواه الإمام أحمد بإسناد على رسم الصحيح ، ورواه ابن حبان في
الصفحه ٢٠٦ : فيها عمارة المنصورة
، وقيل : في جانب الركن اليماني.
وقال الملّا علي :
والأظهر أنه في المستجار ، وقيل
الصفحه ٢٠٧ : لله وصلى
الله
على نبيه
ومصطفاه
وآله وصحبه
والعلما