الصفحه ٢٥٦ : أنفع من زيارة القبور ، وخاصة إن كانت
قاسية. انتهى.
فينبغي لمن عزم
على الزيارة : أن يتأدب بآدابها
الصفحه ٢٥٨ :
وأما القليل فلا
بأس به ، ولا يدخل من تراب الحل وأحجاره شيء في الحرم ، قال الملا علي : كذا أطلقه
في
الصفحه ٢٥٩ :
وكذا غيرها من
الطاعات ، وكذا السيئات على قول بعض ، كما تقدم (١).
[٣٠٥] [من همّ بسيئة
في الحرم
الصفحه ٢٦١ : عليّ في ذمتي وجواري (١)).
وروى الفاكهي عن
عبد الملك بن عباس بن جعفر : أنه سمع رسول الله
الصفحه ٢٦٢ : ء
مكة ، أي المحزونون فيها على التقصير. أه.
[٣١١] [العبد بين
الرجاء والخوف] :
واعلم يا أخي أن
فضل
الصفحه ٢٦٦ : علي : الإجماع على أن الموت أفضل بالمدينة ، والمجاورة سبب الموت فيها
، فتكون أفضل من هذه الحيثية ، وإلا
الصفحه ٢٧٣ :
أنزل الله من كتبه
: «جدة أو [جديدة] يكون بها قتلى وشهداء ، لا شهداء يومئذ على وجه الأرض أفضل منهم
الصفحه ٢٩١ : ء
إلا الدعاء ...
٢٩
لا يصبر على
لأواء المدينة وشدتها ...
٢٦٦
الصفحه ٢٩٥ : مرة
٧٥
من كذب علي
متعمدا فليتبوأ مقعده من النار.
١١٢
الصفحه ٣١٧ : على أهل القبور] :......................................... ٢٥٢
(٢٩٦) [الجلوس على القبر
الصفحه ١٠ :
بحر العلوم
الحسن البصري عن
خير الورى ذاتا
ووصفا وسنن
صلى عليه الله
ثم سلما
الصفحه ١٥ : مع شدة نكيره على بدع العوام فإنه فاته الإنكار على بعض
المحدثات التي لم تعرف عن السلف الصالح من القرون
الصفحه ٢١ : :
١. إتحاف الحلفاء
، في مناقب أول الخلفاء : رتّبه على خمسة أبواب وخاتمة (١).
٢. إتحاف السعداء
، بمناقب سيّد
الصفحه ٣٣ : ءا ، وإمّا أن أدخره لهم) ، وقد يكون تأخيرها لمحبّته تعالى لصوته
، أو ليداوم على الدعاء.
وذكر مكي : أن
المدة
الصفحه ٣٩ : الجيلاني : بشرط أن تقول : الله وليس في قلبك سواه. وقيل
: إنه الحي القيّوم. وقيل : هو العليّ العظيم الحليم