الصفحه ١٤٦ :
ونقل ابن جماعة عن
بعض السلف : من صلّى تحت الميزاب ركعتين ثم دعا بشيء مئة مرة وهو ساجد استجيب له
الصفحه ١٧٤ :
تعالى ، وذهب أبو حنيفة وأبو يوسف رحمهماالله تعالى إلى القول : بأنه مندوب. كما
اتفقت المذاهب الأربعة على
الصفحه ٣٥ : كثير من
العلماء إلى الأول ، ومال آخرون إلى الثاني ، وفرّق بعضهم ، فقال : إن كان القلب
منطلقا بالدعا
الصفحه ١٣٨ : فاستقر ثمّ إلى
الآن ، وروي عن بعض العلماء : أنه كان عند الكعبة موضع الحفرة
الصفحه ٢١٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم كان بمسجد الحرس فدعا شجرة كانت إليه فأقبلت إليه ، فسألها
عن شيء ثم أمرها
الصفحه ٢٥٩ : ، كذا نقله ابن الحاج عن بعض المفسرين.
أقول وقد روي عن
أبي سفيان بن حرب ، وصفوان بن أمية ، أنهما رأيا
الصفحه ٢٩١ :
لا تشد الرحال
إلا إلى ثلاثة مساجد
٩٩
لا تشد الرحال
إلا إلى
الصفحه ٣٦ : :
ليلة القدر ، ويوم عرفة ، وشهر رمضان ، ويوم الجمعة ، وعند جلوس الإمام على المنبر
إلى أن يتم الصلاة ـ وهو
الصفحه ١٣٧ : .
وهل يختص بمن فرغ
من ركعتي الطواف ، أم لا؟ جزم الملّا علي إلى الأول ، والأحسن الإطلاق إنشاء الله
تعالى
الصفحه ٢٤٤ : الشيخ بن عراق ، وقرب السادة : أولاد السيد عمر المصري ، ومنها حوطة السادة آل
علوي ، ومنها قبور الأشراف
الصفحه ١٧ : وتيسيرا لوصول القارئ إلى المقصود.
* إضافة الآيات
القرآنية إلى مواضعها في القرآن الكريم ، بداخل النص بين
الصفحه ٩٢ :
[١٣١] [تغير لون
الحجر إلى السواد] :
وقد فضّل الله بعض
الأحجار على بعض ، كما فضّل بعض البقاع
الصفحه ١٥٤ : ، ويقف مستقبل القبلة ،
ويجعل أكثر الجمرة عن يمينه ، ويرمي كما تقدم.
وإذا فرغ تقدم إلى
أمامها من جهة
الصفحه ١٤ :
وذكر الكثير من
الأدعية المأثورة أو الموروثة المتعارف عليها بين الناس بغض النظر عن السند (وهو
ينقل
الصفحه ١٦١ :
وقال الحميدي :
حدثنا محمد بن يوسف ، حدثنا الدفرة ، قال : ذكر ابن جريج عن عطاء : أنه سمع أبا
هريرة