الصفحه ٧٧ : شغله ذكري عن مسألتي ،
أعطيته أفضل ما أعطي السائلين (١)).
قال الملّا علي
قاري : وفيه إيماء إلى دفع
الصفحه ١٥٣ : الجمرات ؛ تسهيلا لأداء فريضة الحج ، وذلك لكثرة
الحجيج المطرد في الزيادة سنة عن أخرى ، مما أدى إلى الازدحام
الصفحه ٩٤ : ، فرآه بتلك الحالة واستفسر منه عن الأكل من الشجرة فذكر
له ، ثم نظر الله إلى ذلك الملك بنظر هيبة فصيره
الصفحه ٦٠ : ٥ / ١٣٥.
(٢) هداية السالك ١ /
٧٥ ، وأخرج الأزرقي عن يونس بن خباب قوله : «النظر إلى الكعبة عبادة فيما
الصفحه ١٠٠ :
[١٤٠] [من فضل المطاف]
:
ومن فضله : ما
حواه من دفن كثير من الأنبياء فيه ، وروى الحسن في رسالته عن
الصفحه ٢٦٣ :
وإذا بفقير رثّ
الهيئة جلس إليّ ، مما يلي كتفه الأيسر ، وقال : سلام عليك ، فرددت السلام عليه ،
وكنت
الصفحه ٥٤ :
ويحكى : أن رجلا
نظر إلى شخص في الطواف واستحسنه ، فسالت عينه على خده. وقال ابن حجر المكي
الصفحه ١٨٤ : ] :
خاتمة : ختم الله
لنا بالحسنى ، اعلم أن كل ما قدم يرجع إلى الحرم الشريف ، فينبغي الكلام عليه وعلى
شيء من
الصفحه ٧٨ :
[١١٢] [تعريف الدعاء]
:
أما لغة : فظاهر ؛
لأنه الرغبة إلى الله تعالى كما في القاموس. وأما اصطلاحا
الصفحه ١٠٤ :
حجة على من كرهه
في الوقتين. انتهى (١).
[١٤٢] [أجر الطواف] :
وعنه صلىاللهعليهوسلم : (من طاف
الصفحه ١٢٩ :
وذكر الحافظ ابن
حجر عن نفسه وقال : شربته مرة وسألت الله وأنا في بداية طلب الحديث أن يرزقني حالة
الصفحه ٧٩ : معصيتي
وأنت تلطف بي
حلما وتسترني
قال : ثم غاب عني
وحجب فلم أره ، فسألت عنه فقيل
الصفحه ٢٠ : فقهاء الحنفية ، أديب ، شاعر ،
مشارك في أنواع العلوم.
ولد بمكة ، ونشأ
بها ، وأخذ عن المشايخ الأجلّا
الصفحه ٥٧ : المصنف من خرجه ، وعزاه في الدرر إلى الطبراني عن أنس ، وفيه
الربيع ابن سليمان» ٦ / ٩٧.
الصفحه ٦٩ :
الله فضلا عن حقوق العباد ، وإن قلنا بالتكفير للكل ، فليس معناه كما يتوهمه كثير
من الناس أن الدّين يسقط