الصفحه ١٥ : المؤلف جميع أحكام الحج والعمرة عند ذكره المشاعر ، ويذكر ما
ينبغي للحاج أن يفعله عند كل مشعر من المشاعر
الصفحه ١٩ : . فأسأل الله سبحانه وتعالى أن يجزيه خير
الجزاء ، وأن يعظم له الأجر والمثوبة ، وأن يطيل عمره في صحة وسعادة
الصفحه ٤٣ : ءه الشريفة بالإجماع (١) ، ولذا قال سبحانه (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ) [آل عمران : ٩٦]
الآية
الصفحه ٥٧ : ، فقالت قريش : ربع حميدا
بيتا إما حياة أو موتا ، وكان عمر رضياللهعنه وغيره كانوا يأمرون بهدم ما ارتفع من
الصفحه ٩٠ :
(٢).
[١٢٧] [حفظ جناب
التوحيد] :
وروى الشيخان عن
عمر بن الخطاب رضياللهعنه : أنه قبّل الحجر الأسود ثم قال
الصفحه ١٠١ :
بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ) [الحج] وغير ذلك.
وأما السنة فأكثر
من أن تحصر ، فمنها : ما روى ابن جماعة عن ابن عمر
الصفحه ١٠٨ : الآفاقي ما لم ينو التوطن بمكة قبل حل النفر الأول.
الرابع : طواف
العمرة : وهو ركنها الأعظم.
الخامس
الصفحه ١١٥ :
في الحج والعمرة ، والهرولة بين الميلين سنة
__________________
(١) انظر : الهداية ١
/ ١٤٢
الصفحه ١٢٤ : ابن عباس ، وابن عمر رضي الله تعالى عنهم ، قال الشيخ
ابن الجزري رحمه
__________________
(١) أخرجه
الصفحه ١٧١ : الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا
عذاب النار (٣)).
وعن ابن عمر رضياللهعنهما : «ملكان يؤمنان
الصفحه ٢٠٨ : :
لأنه أحدث في زمن عمر ـ رضياللهعنه ـ ونسب لبني جمح ؛ لأنهم قتلوا وردم عليهم فيه ، قال ابن
ظهيرة : «ولم
الصفحه ٢٤٣ : ء ـ كالشيخ الإمام أبي القاسم القشيري صاحب الرسالة ، والشيخ
اليافعي ، وولده عبد الرحمن ـ شيخ سيدي عمر العرابي
الصفحه ٢٦٠ : (١).
[٣٠٨] [فضل أهل مكة]
:
وأما فضل أهله
فعظيم.
عن عبد الله بن
عمر بن العاص ـ رضياللهعنهما ـ أنه قال
الصفحه ٢٦٨ :
وروى الترمذي ،
وابن ماجه ، وابن حبان في صحيحه من حديث ابن عمر رضياللهعنهما : أن رسول الله
الصفحه ٢٧١ : ء فهو محروم : من مضى عليه يوم ولم يطف بالكعبة ، ومن حلق رأسه من
غير عمرة ، ومن صام ولم يجعل فطره على