الصفحه ٨٠ :
مختص بوجد
وآخر يدّعي معه
اشتراكا
إذا سكبت دموع
في خدود
تبين من
الصفحه ٨٨ : : كالأماكن
المذكورة في حكم الإجابة ، والحجر ، قال صلىاللهعليهوسلم : (ما من أحد يدعو الله عند الركن الأسود
الصفحه ٩١ : الحجر من باب تعظيم بعض الأحجار كما كانت العرب تفعله في
الجاهلية ، فأراد عمر رضياللهعنه أن يعرّف الناس
الصفحه ١٢٦ :
إسماعيل (١)) ، ومما بلغ من الصحة والحسن (إنها شفاء سقم (٢)) ، رواه الطبراني ، وفي صحيح مسلم
الصفحه ١٣٣ :
مع الإسناد إلى
نون العظمة مع خصوصيته أنه من شرب منه شربة لا يظمأ بعدها أبدا.
فإن قيل : هذه
الصفحه ١٥٦ :
[١٩٣] [سبب التسمية
بمنى] :
سميت بذلك ؛ لما
يمنى فيها من الدماء ، أي : يراق ، وهو المشهور الذي
الصفحه ١٧٠ :
وله أيضا رحمهالله تعالى :
فلما قضينا من
منى كل حاجة
ومسّح بالأركان
من هو
الصفحه ١٧١ :
[٢٠٩]
١٧ ـ [من أماكن
الإجابة الركن اليماني]
يمان ، أي مما
يستجاب فيه الدعاء عند الركن اليماني
الصفحه ١٨٢ : محلا نيرات لما يستجاب فيه من الدعوات ، وهذا ما ذكره الحنفية في
المناسك ، وليس فيه حصر ، فلا ينبغي أن
الصفحه ١٨٧ : حرمه الله يوم خلق
السموات والأرض وإنه لم يحل القتال فيه لأحد قبلي ، ولم يحل إلا ساعة من نهار فهو
حرم
الصفحه ١٩٠ : يرجم
قبره بمكة.
وكذلك ما قال في
القاموس من سنن أبي داود [ودلائل النبوة] وغيرهما : عن ابن عمر سمعت
الصفحه ٢١٠ : ، يسمى المختبأ زعموا أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يختبئ فيه من الحجارة التي يرميه بها المشركون ، ولا
الصفحه ٢٢٢ : أخرجه الجندي في فضائل مكة بسنده إلى يوسف بن ماهك أنه قال اعتمر من
الجعرانة ثلاثمائة نبي (١) ، ومنها : ما
الصفحه ٢٣٧ : :
إذا أفنيت عمرك
في معاص
فتب واقلع من
الذنب المسيء
تفوز مع الأكابر
ثم عفر
الصفحه ٢٥٥ : ، لزائر القبور] :
وينبغي لمن زار
مقابر مكة : أن ينوي زيارة من دفن فيها من الصحابة والتابعين وأفاضل