الصفحه ١٦٥ : .
وفي البيضاوي :
قيل كان كبشا من الجنة ، وقيل : كان وعلا أهبط إليه من ثبير.
[٢٠٣] [موضع محاولة
ذبح
الصفحه ١٧٨ : الحطيم من البيت ،
إلّا أن قومك قصرت بهم النفقه فأخرجوه من البيت ، ولو لا حدثان قومك بالجاهلية
لنقضت بنا
الصفحه ١٨٤ : ] :
خاتمة : ختم الله
لنا بالحسنى ، اعلم أن كل ما قدم يرجع إلى الحرم الشريف ، فينبغي الكلام عليه وعلى
شيء من
الصفحه ١٨٥ :
في موضع أنصاب
الحرم من كل جانب ، فصار ما بينه وبين وقوفهم حرم.
أو لأن الحجر
الأسود لما وضعه
الصفحه ١٨٩ : ذلك عن كثير
من أكابر التابعين وغيرهم ، حتى نقل عن الشيخ أبي عمرو الزجاجي أحد السادة الصوفية
المشهورين
الصفحه ١٩٣ : أن ذلك كان في عمرة القضية حين
سألته قريش أن يخرج من مكة بعد الثلاثة الأيام التي وقع الشرط عليها ، لا
الصفحه ٢٠٧ : ء
والتابعين هديه
المعظما
[٢٤٢] [آثار مكة] :
ومنها المآثر
العظام : وهي أنواع خمسة : مواليد ، ودور
الصفحه ٢٣٢ : .
وفي رواية : فدخل
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ووضع رأسه في حجر أبي بكر فنام ، فلدغ أبو بكر في رجله من
الصفحه ٢٤٠ : ، فقال : (يبعث
الله من هذه البقعة ومن هذا الحرم سبعين ألفا ، يدخلون الجنة بغير حساب ، يشفع كل
واحد منهم
الصفحه ٢٤٩ : الدين ، ويقرب منه ضريح الشيخ الولي العادلي رحم
الله الجميع وأمدنا بمددهم الفائض الوسيع (١).
[٢٩١] [قبر
الصفحه ٢٧٠ : الصلوات الخمس بمنى للمتوجه
لعرفة أفضل منها بمسجد مكة ، انتفت عنها المضاعفة ، إذ في الاتباع ما يربو عليها
الصفحه ٣١٢ :
(١٨٣) [الحكمة من رمى الجمار] :.......................................... ١٤٨
(١٨٤) [تعليم جبريل
الصفحه ٩ :
يستحقه سبحانه
وتعالى من الذل والافتقار ، والخشوع ، والخضوع من مخلوقاته : (وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ
الصفحه ٦٦ : لك ، ولن
يدعوني بها أحد من ذريتك إلا كشفت همومه وغمومه ، وكففت ضيعته ، ونزعت الفقر من
قلبه وجعلت
الصفحه ٦٧ : علي في شرح الحصن الحصين ، وهو مقيد ، وقد ذكره كثير من علمائنا من غير
تقييد ، وفضل الله عظيم ، وقال