الصفحه ١٦٤ : .
__________________
أبي الموالي ثقة روى
له البخاري في صحيحه فصح الحديث والحمد لله انتهى.
وفيه تأمل وبيّن وجهه ، والحاصل
الصفحه ٩٣ : رضياللهعنهما : إنما غير بالسواد ؛ لئلا ينظر أهل الدنيا إلى زينة
الجنة.
قال المحب الطبري
: إن صحّ هذا فهو
الصفحه ٢٢٨ : نزلت بعد فترة الوحي ، وأما حديث البيهقي أنه الفاتحة كقول بعض المفسرين ،
فقال البيهقي : هذا منقطع ، فإن
الصفحه ٢٦٢ :
محمد ابن إسماعيل
بن الصيف اليمني الشافعي ، نزيل مكة ومفتيها ، وأنه كان يقول : إنما الحديث أسفا
الصفحه ١٧٢ :
قال الشيخ ابن
جماعة : ولا تعارض بين الأحاديث على تقدير الصحة (١) ، إذ يحتمل أن السبعين موكلون به
الصفحه ١٩ : . فأسأل الله سبحانه وتعالى أن يجزيه خير
الجزاء ، وأن يعظم له الأجر والمثوبة ، وأن يطيل عمره في صحة وسعادة
الصفحه ١١٥ : في صحة وقفه مسجدا وفي الاعتكاف
فيه ؛ لأنه مستحق لعمل النسك فلا يصح تملكه ولا وقفه ، ثم استبعده بأنه
الصفحه ١٢٦ :
إسماعيل (١)) ، ومما بلغ من الصحة والحسن (إنها شفاء سقم (٢)) ، رواه الطبراني ، وفي صحيح مسلم
الصفحه ١٧٣ : )
كذلك رأيته ، فإن صح فهو على حذف ضمير الشأن ، أو على ألف. انتهى.
وعن عطاء قال : يا
رسول الله إنك تكثر
الصفحه ٢١٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم كلما اجتاز. ولعله إن صح هو المعني بقوله صلىاللهعليهوسلم : (إني لأعرف حجرا
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوسلم من القرآن (اقرأ) كما صح ذلك عن عائشة ، وروي عن أبي موسى
الأشعري ، وعبيد بن عمير ، قال النووي : وهو
الصفحه ٢٥٦ : ،
وحرصهم على نيل المطالب واتجارهم لمواتات الأسباب ، وركونهم إلى الصحة والشباب
الصفحه ٢٩ : عن حديث علي رضياللهعنه
، وقال : «رواه أبو يعلى وفيه محمد بن الحسن بن أبي يزيد وهو متروك» ١٠ / ١٤٧
الصفحه ٢٦٨ :
وروى الترمذي ،
وابن ماجه ، وابن حبان في صحيحه من حديث ابن عمر رضياللهعنهما : أن رسول الله
الصفحه ٣٨ : الحي
القيوم (٥).
__________________
(١) أخرجه الترمذي (٣٤٧٥)
وقال : «حديث حسن غريب» ؛ وأخرجه