الصفحه ١٨١ : به عن معروف من سواك ، يا معروفا
بالمعروف.
__________________
(١) قد سبق في الحديث
الصحيح
الصفحه ١٨٧ : يختلى خلاه) إلى آخر الحديث ، فقال العباس رضياللهعنه :
إلا الإذخر فإنه
لقينهم ولبيوتهم ، فقال : إلّا
الصفحه ١٨٨ : لزوم الجزاء للضرورة فغير بعيد.
[٢٢٧] [فضل الموت في
الحرم] :
ومن حديث ابن عباس
ـ رضياللهعنهما ـ في
الصفحه ١٩٢ : الله إلى الله ، ولو لا أني أخرجت منك ما خرجت) حديث حسن ، أخرجه
أصحاب السنن وصححه جماعة منهم الترمذي
الصفحه ١٩٣ : قومي أخرجوني ما
خرجت) الحديث.
وفي رواية أخرى عن
ابن عباس ـ رضياللهعنهما ـ : (ما سكنت غيرك) ، وأيضا
الصفحه ١٩٤ : (٣)).
قال ابن عبد البر
: هذا استدلال بالخبر في غير ما ورد فيه ، ولا يقاوم النص الوارد في فضل مكة ،
وساق حديث
الصفحه ١٩٦ : حديث لا يصح والمتهم به إسحاق بن
ظهير» ٢ / ٢١٧ ، انظر بالتفصيل ما ورد في هذا الباب : البحر العميق ١ / ٩٨
الصفحه ١٩٨ : اللطيف ص
١٦١ ـ ١٦٢.
(٣) سبق تخريجه.
(٤) الحديث أخرجه
الشيخان وأصحاب السنن (عن طريق سؤال أبي ذر
الصفحه ١٩٩ : الروايات في
الفاكهي ٢ / ٩١ وما بعدها.
(٣) مسند الإمام أحمد
(١٦١٦٢) ، وقال النووي في شرح مسلم : «حديث حسن
الصفحه ٢٠٠ : ، وصلاة المسجد الحرام بمائة ألف صلاة (٢)).
ثم قيل على حديث
الصحيحين : إن الصلاة بالمسجد لمسجد المدينة
الصفحه ٢٠٣ : في ذلك. وهذا الحديث يدل
على أن المراد بالمسجد الحرام في
الصفحه ٢٠٤ : .
__________________
فصل تضعيفه ، الصلاة في
الحرم جميعه ، لأنه عمم التضعيف في جميع الحرم ؛ وكذلك حديث تضعيف الصوم عممه في
الصفحه ٢١٧ : أعلم (٢) ،
__________________
(١) الحديث أورده
السيوطي في الجامع الكبير (مخطوط) ٥ / ٥٣٣
الصفحه ٢٢٣ : ، وجبل الأحمر وهذه أسماء بعضها قديمة وبعضها حديثة.
وكل يشرف على حيّ أو أحياء. انظر البحر العميق ١ / ١٢١
الصفحه ٢٢٩ : )
، صوابه : فرضوى ؛ كما في الحديث السابق ؛ ولأن (عيرا) مبغوض كما ورد ، والحكمة في
كونه صلىاللهعليهوسلم